عرض العناصر حسب علامة : بريكس بلس

اتفاق صيني هندي… ثمرة جديدة لقمّة قازان stars

أطلقت قمة أعمال دول بريكس الأخيرة، التي احتضنتها قازان الروسية، جملةً من  القضايا الواسعة والمتشعبة، وعند الحديث عن قمة رفيعة المستوى مثل قمة قازان نجد أنفسنا مجبَرين، إذا ما أردنا فهمها بشكلٍ عميق، أن نبحث لا فقط بالمخرجات الأساسية، بل أيضاً أن ننظر إلى كل ما جرى على هامش القمة، فالبيان الختامي والأوراق الأخرى العديدة الصادرة عن «بريكس» تركز على القضايا الأكثر عمومية، بينما يجري وراء الكواليس تقدم في عدد من المجالات الملموسة.

بوتين: دون تصحيح الظلم التاريخي للشعب الفلسطيني لا يمكن ضمان السلام stars

أكّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ضرورة إطلاق عملية سياسية شاملة للتسوية في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن استعادة السلام بالمنطقة لا يمكن تحقيقه دون تصحيح الظلم التاريخي في الأراضي الفلسطينية.

لماذا يخشى الغرب إلى هذا الحد من رئاسة روسيا لمجموعة البريكس؟ stars

نشرت مجلة «نيوزويك» مقالاً لنائب وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، غريغوري زرزان، يدعو للتفكير في مصير الدولار كعملة عالمية، حيث حذّر زرزان سلطات «أمريكا القوية» من أنه لا ينبغي لها الاستخفاف بتوسع مجموعة البريكس التي يرى فيها تعزيزاً كبيراً لأحد التهديدات الرئيسية للأمن المالي وللهيمنة العالمية، حسب وصفه.

قمة بريكس الاستثنائية وقيادة الحلول الحقيقية شرقاً

انعقدت الثلاثاء 21-11-2023 قمة بريكس الاستثنائية بشأن "الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي"، أو كما ورد بحسب وكالة شينخوا "حول الوضع في الشرق الأوسط مع إشارة خاصة إلى غزة"، ومن أبرز المواقف كان موقف الصين وروسيا وجنوب إفريقيا. فذكّر شي جين-بينغ بأنّ السبب الجذري للصراع هو التجاهل الطويل لحقوق الشعب الفلسطيني في الوجود وإقامة دولته، والعودة، وجاء ذلك بالتزامن مع تصريح الخارجية الصينية حول ضرورة أن "يحصل أيّ ترتيب يتعلق بمستقبل ومصير فلسطين على موافقة الشعب الفلسطيني". وحمّل بوتين واشنطن المسؤولية الأكبر بسبب الاحتكار الأمريكي للوساطة بالتسوية، وعرقلة الرباعية، و"تخريب قرارات الأمم المتحدة التي دعت لإنشاء الدولتين" لافتاً إلى نشوء "أجيال من الفلسطينيين في جو من الظلم". ورفع رئيس جنوب إفريقيا رامافوزا صوته بكلمة حقّ واصفاً العدوان "الإسرائيلي" على غزة بأنّه "جريمة حرب" و"إبادة جماعية". كما نوّهت القمة بنتائج القمة العربية الإسلامية الأخيرة.

ما بعد توسيع مجموعة «بريكس».. العالم الغربي أشد عزلة وضعفاً

خلال قمة مجموعة دول «بريكس» التي جرت في أواخر شهر آب، اتضحت بعض معالم الموقف العميق لبنك التنمية الجديد (NDB) حول عدد كبير من القضايا الملحة الموضوعة على جدول الأعمال العالمي. ومن أكثر القضايا إثارة للاهتمام هو إعلان بنك التنمية الجديد عن أنه سيستثمر في الوقت الحالي في الراند الجنوب أفريقي والريال البرازيلي (ليس بالروبل الروسي ولا باليوان ولا الروبية) الأمر الذي أثار استغراب بعض المتابعين ودفعهم للتساؤل عن أسباب هذا الإعلان.

الصفقة الهندية-الإماراتية خطوة في المسار العالَمي لتحطيم أنياب الدولار stars

أجرت الهند والإمارات العربية المتحدة في الرابع عشر من آب الجاري أوّل صفقة نفطية بينهما بالعملات المحلّية ولا مكان للدولار فيها. حيث دفعت شركة تكرير النفط الهندية (IOC.NS) بالروبية الهندية لشراء مليون برميل نفط من شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك). وذلك في أعقاب صفقةٍ مماثلة باع فيها أحد المصدّرين الإماراتيين 25 كيلوغراماً من الذهب إلى مشترٍ هنديّ مقابل 128.4 مليون روبية (1.54 مليون دولار تقريباً).

بقوة «بريكس» وتوسعاتها اللاحقة.. معادلة الإنتاج العالمي تنقلب!

على مدى السنوات الماضية، أحاطت بعض الشكوك بمصداقية التنبؤات المتعلقة بالتأثير المتوقع لمجموعة دول «بريكس» على التوازنات الدولية. في ذلك الوقت، قوبل التأكيد على أن هذه الدول يمكن أن تعيد تشكيل موازين القوى بشكل واضح بشكوكٍ كبيرة. رغم ذلك، ومع مرور الوقت، أصبح من الواضح بشكل متزايد أن هذه التحفظات لم يكن لها أساس من الصحة، وأن التوقعات الأولية بارتفاع وزن «بريكس» دولياً كانت قائمة بالفعل على أسسٍ سليمة.

النصّ الكامل للبيان الختامي للقمة الروسية-الصينية stars

صدر مساء اليوم الثلاثاء 21 آذار 2023 بيان مشترك لروسيا الاتحادية وجمهورية الصين الشعبية حول «تعميق الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي ودخول عصر جديد» بعد عدد من الاجتماعات والمشاورات المعمّقة بين رئيسي البلدين، الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين، وحكومتَيهما. ونشر موقع الخدمة الصحفية للكرملين نصّ البيان، الذي اطلعت عليه «قاسيون» وتترجمه فيما يلي: