عرض العناصر حسب علامة : باكستان

روسيا وباكستان: استقرار أفغانستان بعد الانسحاب الأمريكي

تحركات دولية جديدة تجري، لإنهاء الحرب في أفغانستان وتحقيق الاستقرار فيها، وحديث أمريكي عن انسحاب وصفقة محتملة، مع دور إيجابي روسي ملحوظ، وهو الأمر الذي لا ينفصل بمجمله عن عملية تثبيت الميزان الدولي الجديد.

الصين جهود مستمرة لمنظومة المال البديلة

تدرس الحكومة الباكستانية، مقترحاً للبدء باستخدام اليوان في التعامل التجاري مع الصين، وبناءً على تصريحات وزير الداخلية الباكستاني آشاك إقبال:

بعد باكستان وأفغانستان: الهند«ستان» تدخل الشَرك الأمريكي

رغم إجراءات تخفيف حدة التوتر العسكري التي وعدت بها نيودلهي، تتواصل في شبه القارة الهندية لعبة شد الحبل الكشميري بين الهند وباكستان وسط سيناريو يقوم بشكل أساسي على ربط البحث عن مخرج للأزمة المتصاعدة بين البلدين بخصوص الإقليم المتنازع عليه وغيره من المسائل بزيادة الضغوط الهندية والأمريكية والدولية على حد سواء على القيادة السياسية والعسكرية في إسلام آباد ممثلة بشخص الرئيس برويز مشرف وتنفيذه للوعود التي قطعها على نفسه فيما يتعلق بما يسمى مكافحة الإرهاب عبر الحدود.

التشظي اللغوي ومأساة مومباي.. ما العلاقة بين وحدة اللغة.. والتقدم.. والاستقرار الاجتماعي؟

ينبغي تناول أحداث مومباي الدموية بصفة معمقة، والصفة المعمقة هي أن نتساءل: لماذا سبقت الصين الهند في التقدم بالرغم من أن الهند دخلها التقدم والعصرنة عن طريق المستعمر البريطاني قبل أن تدخل الصين بقرون؟ ولماذا الأوضاع مستقرة بالصين اجتماعياً وجغرافياً وثقافياً وتنموياً، بينما نجد الأوضاع بالهند مضطربة مهتزة بصراعات دينية وعرقية ولغوية، تمزق الأغلبية المجاعة وترفل أقلية في ثروات فاحشة؟ بالصين يشعر زائرها والمتنقل في أطرافها الواسعة بأنه يزور أمة واحدة، بينما يرى زائر الهند أمماً وأعراقاً وشعوباً مختلفة وأحياناً متناحرة؟ السبب يعود إلى اللغة القومية الحاضرة بالصين والغائبة بالهند.

سياسة أوباما الإمبريالية على محور باكستان - الشرق الأوسط

نزع قفازاته المخملية، وبانت خططه الحقيقية في الشرق الأوسط: قبضة عارية، ماسكة بمقبض السيف، الموجه نحو أفغانستان وباكستان- مع تأجيل البت بمصير العراق إلى وقت لاحق..
بدأت مهمة التحضير الإعلامي منذ شهور في سياق إدعاء متواصل عن حملة لتخفيض القوات في العراق، مقابل دعم الحملة العسكرية في أفغانستان و«التهديد المباشر» المزعوم القادم من باكستان.

شعب باكستان ضحية الثالوث غير المقدس

يشكل التفجير الذي استهدف مركزاً أمنياً في مدينة لاهور شرقي باكستان والذي ألقت السلطات بمسؤوليته على حركة طالبان نقطة تحول في التفجيرات المتنقلة في أرجاء باكستان من إسلام آباد إلى بيشاور،كما في الصراع المنقول أمريكياً إلى باكستان من أفغانستان المجاورة، تحت يافطة الاستياء الأمريكي من إجراء اتفاقيات سلام مع مسلحي الحركة وتشجعهم على الخروج إلى أماكن أخرى في وقت تقول فيه واشنطن إنها تحتاج تحركاً باكستانياً ضد المتشددين في شمال غرب البلاد لهزيمة القاعدة وعرقلة الدعم لطالبان في أفغانستان، حيث نددت الولايات المتحدة بالاتفاق معتبرة إياه تنازلاً عن السلطة لهؤلاء.

أفغانستان وباكستان.. الثقب الأسود في الإمبراطورية الأمريكية

لماذا ذهب بوش إلى أفغانستان؟ لماذا يذهب أوباما إليها أيضاً؟ طرق الغاز والنفط؟ ما أسباب صعود الطالبان مجدداً وانهيار كرزاي؟ من المستفيد من الأفيون؟ لماذا هنالك خطر في تفجر باكستان المجاورة؟ هل الفوز في الحرب على أفغانستان ممكن؟ لا يجيب الخبراء.. لكنّ حلف الناتو يواصل مع ذلك جهوده للقضاء على الطالبان، وباكستان هي التي تحترق. ما هي الأسباب الحقيقية لهذه الحرب؟ هل ستغرق الغايات الأمريكية في الهيمنة المنطقة في الفوضى؟ في هذا الفصل الجديد من سلسلتنا المعنونة: «فهم العالم الإسلامي»، سنحاول الإجابة على هذه الأسئلة.. ونشرح لماذا يعود للشعب الباكستاني إنقاذ بلاده من اختفاء محتمل..

الضحايا في باكستان إلى ارتفاع

أفاد تقرير حديث صدر عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تحت عنوان «التوجهات العالمية» أن عدد المشردين الذين اقتلعوا من ديارهم بسبب النزاعات والاضطهاد،

الناتو يخسر الحرب بأفغانستان

قال خبير عسكري بريطاني كان دبلوماسياً رفيعاً لدى بلاده إن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يخسران الحرب في أفغانستان بسبب غياب التنسيق والافتقار إلى التزام واسع.