عرض العناصر حسب علامة : النفط

بيانات من (واقع) النفط والمشتقات.. توضـح الكثير وتسـتوجب التوضــيح!

تعتبر شركة «محروقات» وهي الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية سادكوب الموزع الرئيسي للمشتقات النفطية في سورية، وهي الشركة التي يتجمع لديها كافة البيانات حول إنتاج مشتقات النفط وأسطوانات الغاز في سورية، ومبيعات الدولة من هذه المشتقات ومشترياتها منها سواء الخارجية أو الداخلية، أي المستوردة والمصدرة.

ريف دير الزور : صراعٌ تكفيري على النفط والغاز

منذ يوم أمس الخميس 1/5 يشهد ريف دير الزور الشمالي الشرقي على ضفة نهر الفرات اليسرى، قتالاً عنيفاً بين المجموعات التكفيرية، (داعش) ومن يواليها من جهة، و(جبهة النصرة) ومن يواليها، من جهة أخرى، وذلك للسيطرة على آبار النفط والغاز في المنطقة.

الوضوح مطلوب: هل تحولت المحروقات إلى قطاع رابح؟ ولمن؟!

صرح وزير النفط بأن مادة البنزين التي لم تكن مدعومة سابقاً أصبحت مدعومة خلال الأزمة، وأن كل رفع سابق للسعر كان نتيجة ارتفاع كلف الاستيراد، ليعلن بأن كلفة استيراد الليتر حالياً 124 ل.س، ولذلك رُفع السعر إلى 120 ل.س/لليتر. ما يعني أن الحكومة لا تزال تدعم البنزين بـ 4 ل.س

الأول من أيار: عمال النفط العراقي في طليعة النضال

تلعب الشخصيات النقابية اليسارية العاملة في نفط الجنوب، وخصوصاً البصرة، دوراً قيادياً طبقياً بارزاً من أجل استحصال حقوق عمال النفط، والحفاظ على الثروة الوطنية، وإنجاز قانون عمل تقدمي.

برسم وزارة النفط والثروة المعدنية

بالعودة الى رد وزارة النفط حول التحقيق في ملف فساد في الشركة السورية لنقل النفط الخام (بانياس) وما له من مدلولات، أهمها اهتمام الوزارة وسرعة ردها على ما ورد في عدد جريدة قاسيون (العدد 589).

النفط بيضة القبّان الكبرى..! سورية تكرر 46% من نفطها الخام فقط.. والباقي يُصدّر «بتراب المصاري»

إيرادات النفط، بقيت زماناً طويلاً مغرداً حراً خارج حسابات الموازنة العامة للدولة لاعتبارات «سيادية»، لتبقى أسئلة كثيرة لا إجابة عنها في هذا المجال، وقلائل كانوا العالمين بحقيقة إيرادات النفط السوري، ودوره الفعلي في ميزان الإيرادات الإجمالي. أما اليوم، فقد دخل النفط إلى الحسابات القومية «بس من الجمل أذنه»، فكل الدول تنتج النفط، وتتعامل مع إيراداته بشفافية مطلوبة، إلا عندنا، كما لو أن النفط خط أحمر، والحديث عن إيراداته «أبغض الحلال»، وكأنه ملك من امتلكوا سره، بينما الدستور يؤكد أن مالكيه الحقيقيين هم جميع السوريين بملايينهم، فالنفط ثروة الشعب، فهل هناك من مبررات حقيقية واعتبارات وطنية تتطلب التعتيم على إيراداتنا من النفط؟! أم أن القضية معاكسة تماماً، وهي أن الاعتبارات الوطنية تستلزم الشفافية في الحديث عن إيراداته وكيفية صرفها بالشكل الذي يخدم التنمية الاقتصادية والقضية الوطنية معاً؟

النفط السوري معلومات وتساؤلات

تتصدر أخبار النفط الأنباء الإعلامية في الأسابيع الأخيرة من الأزمة السورية، ويتنوع قوس الاهتمام والتركيز من وضعه في مقدمة الحدث السوري كمحرض وغنيمة، إلى الأخبار المحلية التي تتناول حرائق في الآبار.. وبين هذا وذاك يبقى الأهم أن المورد الرئيسي للقطع الأجنبي ولموارد الحكومة عموماً، وعصب إنتاج الطاقة وتوليد النشاط الاقتصادي في حالة توقف كامل..

دير الزور..خزانات «بيع الوقود» قنابل موقوتة..!

غياب تام لدور الدولة في العديد من الأحياء في المدينة وفي الأرياف، والقصف والقنص والسيارات المتفجرة والاشتباكات بين المسلحين التكفيريين وغيرهم، واعتقال وخطف، وتبعات الأزمة الأخرى الاقتصادية والمعاشية المتفاقمة كلّ ذلك بات سمة دائمة وحدثاً يومياً ومأساة مستمرة للمواطنين منذ ثلاث سنوات..

هل تغير اكتشافات النفط والغاز في حوض المتوسط الجغرافيا السياسية؟

في شهر آذار/ مارس 2010، أصدرت «الهيئة الأميركية للمسح الجيولوجي»، التابعة لوزارة الداخلية، تقريرها حول «تقديرات مخزون موارد النفط والغاز غير المكتشفة في حوض المشرق من البحر المتوسط»، يفيد بأن حجم المخزون الممتد من أعلى السواحل السورية إلى جنوب سواحل فلسطين المحتلة وغزة يقدر بنحو 122 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي في أعماق المياه، بل أن الحوض هو الأثرى في العالم بالغاز