روسيا تغيّر عقيدتها النووية بعد سماح واشنطن لكييف باستخدام صواريخ بعيدة المدى stars
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤، مرسوماً يوسع إمكانية استخدام بلاده السلاح النووي.
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤، مرسوماً يوسع إمكانية استخدام بلاده السلاح النووي.
في كل مرة يُقدم فيها الغربيون، وتحديداً حلف الناتو والولايات المتحدة الأمريكية، على خطوة استفزازية وتصعيدية جديدة تجاه موسكو، يظهرون كمن يلعب «الروليت الروسية» بانتظار الخطوة التي ستتسبب بصراع أوسع، وربما عالمي.
في عام 2013، بلغ إجمالي النفقات الدفاعية للدول الأعضاء في الناتو، بحسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام: 969 مليار دولار. في عام 2020 بلغت 1.092 مليار دولار. وبلغت في نهاية العام الماضي 1.341 مليار دولار. يمثّل هذا 55% من إجمالي الإنفاق العسكري في العالم.
في الآونة الأخيرة، شهدت أرمينيا تحولات استراتيجية كبيرة في سياستها الخارجية، حيث بدأت تتجه بشكل متزايد نحو الغرب. وهذه العملية ليست وليدة اللحظة كما يبدو، بل هي نتاج تحولات تدريجية بدأت منذ فترة ليست قليلة، لكن الأحداث الأخيرة أبرزتها بشكل واضح على الساحة الدولية، وأبرزت أكثر وجود أطراف أخرى تدفع الأمور بهذا الاتجاه.
طالب رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، الدول الغربية بعدم انتهاج سياسة الكيل بمكيالين تجاه الحربين الدائرتين في أوكرانيا وغزة.
صرح الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ بأن الدعم الصيني لروسيا يمثل خطراً على أمن الناتو، مؤكداً أن الحلف سيتعاون مع خصوم الصين.
ترافقت ذكرى عيد النصر على النازية مع ما يشهده العالم من توترات وأزمات كبرى وخطيرة، يقودها ويدعمها رعاة النازية وأحفادهم الآن، من الولايات المتحدة لأوكرانيا فالكيان الصهيوني، دافعين بالظرف الدولي لحافة تهدد بحرب عالمية جديدة، ونووية، ما لم يجرِ كبح جماحهم.
احتفل حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وبحضور وزراء خارجية أعضائه الـ 32، يومي 3 و4 نيسان، بالذكرى الـ 75 لتأسيسه. بيد أن مراسم الاحتفال لم تتمكن من التغطية على الخلافات والانقسامات التي تكتنفه، وبشكلٍ خاص على خلفية الهزيمة التي باتت واضحة، وإنْ لم تعلن بعد في أوكرانيا، التي شكلت الموضوع الرئيس لخطابات أعضاء الحلف.
منذ ربع قرن، بدأ حلف شمال الأطلسي في 24 آذار عام 1999 في قصف جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية بعد تمهيد طويل كان عمليا بمثابة تجربة لكيفية تفتيت دولة كبيرة متعددة الأعراق والأديان.
أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم الثلاثاء الماضي، 19 كانون الأول، وخلال زيارة له إلى البحرين، حيث يقع مقر القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية ومقرّ الأسطول الخامس الأمريكي، أعلن عزم الولايات المتحدة إنشاء تحالف بحري جديد يتولى القيام بعملية أسماها (حارس الازدهار)، وفق هدفٍ معلن هو حماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر ضد هجمات الحوثيّين.