«قاسيون» تحاور د. مازن مغربية: النظام مازال مكابراً.. وأقسام من المعارضة خدمت النظام أكثر من الموالاة
في إطار الاطلاع على مواقف القوى الوطنية السورية وعرضها على الرأي العام بما يتعلق بالأزمة الوطنية الراهنة وسبل الخروج منها.
في إطار الاطلاع على مواقف القوى الوطنية السورية وعرضها على الرأي العام بما يتعلق بالأزمة الوطنية الراهنة وسبل الخروج منها.
تأتي التطورات الأخيرة في الأزمة السورية داخلياً، وفي ظل التوازن الدولي الصفري كحالة موضوعية تواجه سورية خارجياً، لتبرز موقع الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير كقوة معارضة وطنية، عبر نشاطها ونضالها بما تعبر عنه من مصالح الجماهير وعقلانية الأمزجة الشعبية الطامحة إلى حل سلمي للأزمة على النقيض من الجنون الذي يسم المتشددين وسلوكياتهم لدى جميع الأطراف.
في إطار الاطلاع على مواقف القوى الوطنية السورية وعرضها على الرأي العام بما يتعلق بالأزمة الوطنية الراهنة وسبل الخروج منها، التقت «قاسيون» بتاريخ 22/5/2013 ممثلي الهيئة الوطنية العربية، الدكتور «عباس الحبيب»، الأستاذ «حكمت المحمد»، والأستاذ «حكمت دواس»، أعضاء الأمانة العامة في الهيئة الوطنية العربية عن محافظة الحسكة، أعضاء المكتب التنفيذي في ائتلاف قوى التغيير السلمي المعارض، للإضاءة على تجربتهم الوليدة في محافظة الحسكة
في إطار التسارع لعقد مؤتمر دولي حول الأزمة السورية واللعب والتشويش والإدعاءات من هنا وهناك ... أن الطرف الفلاني يمثل المعارضة السورية، وأن الطرف الفلاني الآخر يمثل معارضة الداخل في هذا الجو وجهت دعوة للقاء مجموع إطارات المعارضة السورية الداخلية وذلك بغاية التنسيق اتجاه المؤتمر الدولي، كما بغاية توضيح الموقف حول القضايا المطروحة، حضر اللقاء عدد واسع من القوى والفعاليات والأحزاب, تم التداول في قضية المؤتمر الدولي والجهد الداخلي المطلوب بذله استعداداً لذلك، وكذلك أهم القضايا السياسية ذات الشأن, واتفق الحضور على النقاط التالية:
عقد يوم الأربعاء 26 أيلول 2012 مؤتمر قوى المعارضة للتغيير الديمقراطي السلمي، وشارك في أعمال المؤتمر نحو 30 حزبا وتكتلا سياسياً وشعبياً، وممثلو السلك الدبلوماسي لكل من روسيا والصين وايران ومصر، وذلك في صالة المتنبي في فندق داما روز، وافتتح المؤتمر بالنشيد الوطني السوري، وبالوقوف دقيقة صمت على أرواح كل شهداء الوطن من مدنيين وعسكريين،
أكد عضو أمانة حزب الإرادة الشعبية الرفيق د. قدري جميل، في مقابلة مع وكالة (شينخوا) الصينية للأنباء، أكد أن هناك تغييراً جوهرياً طال الدستور السوري الحالي، وهذا التغيير ليس شكلياً أو محدوداً، وقال إن موادا أساسية في الدستور السوري الحالي جرى تعديلها أو تغييرها بما يتناسب مع المرحلة الراهنة، ومع تطلعات السوريين نحو نظام سياسي واقتصادي واجتماعي عصري يلبي طموحاتهم واحتياجاتهم.
حل د.قدري جميل، عضو قيادة ائتلاف قوى التغيير السلمي ورئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وأمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، خلال الأيام الماضية ضيفاً على عدد من اللقاءات الصحفية والبرامج التلفزيونية والإذاعية، فيما ستعرض قناة روسيا اليوم مساء الأحد 23/2/2014 ببرنامجها «بانوراما» لقاءً يجمعه مع د.هيثم مناع منسق هيئة التنسيق الوطنية السورية في المهجر
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السوري وليد المعلم يوم الجمعة 17/1/2014 في العاصمة الروسية موسكو عن قلق بلاده من عدم تأكيد المعارضة السورية مشاركتها في مؤتمر «جنيف2» حتى الآن