المقاومة تربك حسابات العدو أمام الحرب
وبعد ثلاثة أسابيع من القصف والتدمير والغارات والمقاومة، تقف إسرائيل أمام السؤال الأساسي نفسه: ما العمل وماذا بعد؟
وبعد ثلاثة أسابيع من القصف والتدمير والغارات والمقاومة، تقف إسرائيل أمام السؤال الأساسي نفسه: ما العمل وماذا بعد؟
رغم الألم والجراح.. لا خيار أمامنا سوى الاستمرار بالمقاومة وضرب الكيان الصهيوني أهلنا في القطاع الصامد...
لقي 26 مواطنا، بينهم 16 امرأة وطفلا، مصرعهم في غزة الثلاثاء، لترتفع بذلك حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 23 يوما إلى 1112 شهيد وحوالي 6,5 ألف جريح.
اتهم آية الله علي خامنئي، المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب «إبادة» في قطاع غزة، داعيا العالم الإسلامي إلى «تسليح» الفلسطينيين.
تشهد الحرب “الإسرائيلية” العدوانية على قطاع غزة انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني، بالرغم من أن “إسرائيل” كانت قد صادقت على “اتفاقية جنيف الرابعة” بتاريخ 6 تموز 1951، وعلى البروتوكول الإضافي الأول المُلحَق باتفاقيات جنيف في نيسان 1977،
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبدالله شلح أن المقاومة الفلسطينية لن تساوم على سلاحها.
جدد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون دعوته لهدنة انسانية لوقف اطلاق النار بين غزة ودولة الاحتلال من دون أي شروط، مؤكداً أن القصف الاسرائيلي قد دمر قطاع غزة.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه يجب وقف إطلاق النار في قطاع غزة فورا وبلا شروط وإطلاق مفاوضات مباشرة أو عبر وسطاء من أجل التسوية.
وافقت حركة حماس يوم الأحد 27 يوليو/تموز على هدنة إنسانية جديدة لمدة 24 ساعة ابتداء من الساعة 14:00 بالتوقيت المحلي.
أقر جيش الاحتلال الاسرائيلي صباح الأحد 27 يوليو/تموز بمقتل جندي خلال اشتباكات مع مقاتلي الفصائل الفلسطينية على حدود غزة الليلة الماضية.