عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

«الجرف الصامد» تفجر حروباً داخل «إسرائيل»

انتهت حرب «الجرف الصامد» الإسرائيلية على قطاع غزة، لكن حروباً من نوع آخر بدأت في إسرائيل نفسها. وواضح للجميع أن حرباً سياسية بين الأحزاب وداخلها، ضمن الائتلاف الحكومي وخارجه، قد اندلعت، حيث يعتقد البعض أن الانتخابات المبكرة أصبحت قريبة. لكن حرباً من نوع آخر اندلعت ظاهرياً بين وزارة المالية و«بنك إسرائيل» ووزارة الدفاع، بسبب الخلافات حول تغطية تكاليف الحرب وتقديراتها.

أليس لدى جيفارا من يراسله؟

ها هي أكبر حرب بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني تخاض على أرض غزة بلحمها الحي وبسواعد مقاتليها. وهي المرة الأولى التي تتمكن فيها المقاومة (في غزة) بإقرار العدو والصديق من كسر الآلة العسكرية للصهاينة دفاعاً وهجوماً. كذلك فإنها المرة الأولى التي يلح فيها كيان العدو على وقف النار مراراً وتكراراً دون تحقيق أي من أهدافه المعلنة (على تواضعها هذه المرة) ويجابه من الجانب الفلسطيني بشروط لوقف النار.

كتائب (أبو) علي مصطفى تستكمل مشواره

ما أجمل أن تاتي الذكرى 13 لاستشهاد القائد (أبو) علي مصطفي عشية انتصار شعبنا على العدوان الحالي, وإفشال إهدافه وتحطيم غروره وصلفه وعنجهيته وانصياعه للجزء الاهم من المطالب الفلسطينية: فتح المعابر كمرحلة اولى لفك الحصار.

حرب إسرائيل الخفية: اللسان الفلسطيني والعربي في خدمة العقل الإسرائيلي

بعد احتلال فلسطين عام 1948، كان الهم الأكبر للحركة الصهيونية واسرائيل شطب إسم فلسطين والشعب الفلسطيني من الوجود بل ومن ذاكرة التاريخ. ومن أجل ذلك قامت اسرائيل باختراع مسميات للمناطق الفلسطينية غير المحتلة، وهويات لكافة التجمعات البشرية للشعب الفلسطيني المبعثرة هنا وهناك أثر الهزيمة. ومن الملاحظ أن جميع تلك المسميات والهويات تفتقر إلى كلمة فلسطين سواء بالنص الصريح أو بالإشارة. وهذا يفسر الأهداف الحقيقية وراء هذا المخطط الرهيب والذي قام الفلسطينيون والعرب بتنفيذه سواء عن جهل أو غباء أو تآمر مقصود لدى البعض.

اقتصاد الكيان: العدوان ... الأداء والعلاج المباشران

هناك ثلاثة محاور لقراءة أثر العدوان اقتصادياً على الكيان الصهيوني والذي بدأ في الثامن من تموز على قطاع غزة. وقد ناقشت في جريدة «الأخبار» اللبنانية محور «ريعية» اقتصاد الكيان الصهيوني وهو نقاش تعلق بالمدى المتوسط والطويل أكثر منه بالمدى المباشر أو الجاري.

أبو أحمد فؤاد: نحن منتصرون طالما أننا منعنا العدو الصهيوني عن تحقيق أهدافه

بدعوة من دائرتها الإعلامية، عقدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ظهر اليوم 27/8/2014 مؤتمراً صحفياً في مقرها بدمشق لنائب الأمين العام للجبهة الرفيق أبو أحمد فؤاد، تحت عنوان التحية للإعلام المقاوم، دعيت إليه وسائل الإعلام العاملة في سورية، ومن بينها صحيفة قاسيون وموقعها الالكتروني الناطقين باسم حزب الإرادة الشعبية، وذلك بمناسبة الانتصار السياسي والميداني لقطاع غزة وعموم الشعب الفلسطيني في صموده في وجه العدوان الصهيوني الأخير على القطاع الذي فشل في تحقيق أهدافه.

نص الاتفاق بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال

فيما يلي النقاط العامة للاتفاق الذي عمل عليه المفاوضون  خلال محادثات غير مباشرة جرت في القاهرة على مدى أسابيع.

وافق الطرفان على التعامل مع القضايا الأكثر تعقيدا والتي هي محور خلاف بينهما بما في ذلك الإفراج عن سجناء فلسطينيين ومطالب غزة بميناء عبر محادثات أخرى غير مباشرة تبدأ في غضون شهر.