عرض العناصر حسب علامة : الكهرباء

انقطاع شبه تام للكهرباء في معظم أنحاء العراق

أفادت وسائل إعلام عراقية، بأن معظم أنحاء العراق تعاني من انقطاع شبه تام للكهرباء، مشيرة إلى أن ذلك يفاقم من معاناة المواطنين تزامناً مع موجة الحر الشديدة التي تضرب البلاد، إذ تجاوزت درجات الحرارة 52 درجة مئوية في معظم مناطقه.

انقطاع الكهرباء عن الحسكة لليوم الخامس بسبب خفض تركيا لمياه الفرات

يستمر انقطاع الكهرباء عن محافظة الحسكة السورية لليوم الخامس على التوالي، وكان المكتب الصحفي التابع لمحافظة الحسكة، قد قال في وقت سابق إن المحافظة تعاني من عدم وصول الكهرباء من سد الطبقة وتوقف محطات التوليد الكهربائي فيه عن العمل، نتيجة انخفاض مناسيب المياه بشكل كبير، بسبب حبسها من قبل الأتراك.

العراق بحاجة لضعف كمية الكهرباء الحالية ويبعث وزيراً إلى إيران

أعلنت وزارة الكهرباء العراقية أنّ الأسبوع المقبل سيشهد التباحث مع الجانب الإيراني بشأن استقرار تجهيز الغاز لمحطات الإنتاج العراقية خلال فصل الصيف، إضافة لبحث موضوع الديون المستحقة.

حلب.. زيارة حكومية جديدة فهل ستكون النتائج أفضل من سابقاتها؟!

خلال الزيارة الحكومية الأخيرة إلى حلب، مطلع الأسبوع الحالي، تم وضع حجر الأساس لمشروع إنشاء محطة توليد الشيخ نجار الكهرضوئية باستطاعة 33 ميغا واط، مع الإعلان عن البدء بتأهيل المحطة الحرارية.

عدرا العمالية.. سرقة كابلات العدادات الكهربائية ظاهرة جديدة

كابلات العدادات الكهربائية الموجودة داخل الأبنية والواصلة إلى المنازل، هي جديد السرقات في المدينة العمالية في عدرا، بغاية الحصول منها على بعض كميات النحاس، التي يتم تجميعها من قبل بعض الشبكات المتخصصة بهذا المجال على ما يبدو، كظاهرة جديدة مسجلة في المدينة.

السكوت أفضل من التصريحات غالباً...

«طلبت محافظة دمشق بتاريخ 11/1/2021، من الأهالي في المدينة بالتعاون وتقديم جزء من «ليدات» منازلهم (مصابيح تعمل على البطارية)، لإنارة الأزقة خلال فترات انقطاع الكهرباء».

الكهرباء شلل حياتي شديد الاستعصاء..

كنا نتخيل سابقاً كيف عاش الإنسان قديماً بدون كهرباء، ولكن هذا الخيال العلمي ذو الطبيعة التاريخية أصبح حقيقة في ظل الظروف المجحفة المفروضة علينا.

الكهرباء... مأساة حقيقية في تصاعد

كنا قد وصفنا في عدد سابق التردي الحاصل في منطقة دف الشوك والريف عامة بما يخص الكهرباء وساعات التقنين التي لا تمت إلى العدالة بصلة، من حيث توزيعها وتردي الخدمة فيها، حيث وصلت ساعات التقنين إلى خمس ساعات قطع مقابل ساعة وصل، مع تقطع ساعات الوصل وضعف التيار وما يتبعه من أضرار على أجهزة الكهرباء المنزلية من غسالات وبرادات وغيرها مرتفعة التكاليف شراء وإصلاحاً، بالإضافة إلى المآسي الأخرى المترتبة على انقطاع التيار الكهربائي بشكله غير المقبول إلى حد يمكن القول فيه: إن ريف دمشق بغالبيته يعيش بلا كهرباء!