عرض العناصر حسب علامة : القامشلي

من حرم عمال حبوب القامشلي من تعويضات العمل الإضافي؟

حُرم عمال فرع مؤسسة الحبوب بالقامشلي هذا العام من صرف تعويضات العمل الإضافي (ساعتين) عن الشهر الثالث لموسم 2009, مع العلم أن الفرع كان يمنح العاملين كل عام هذه التعويضات, كما أن العاملين في جميع فروع المؤسسة الأخرى على امتداد البلاد حصلوا على هذه التعويضات, وبالرغم من إن حجم إنتاج المحافظة الذي اشترته المؤسسة هذا العام كان يشكل نسبة خمسين بالمئة من مجموع إنتاج سورية.

رسالة الجزيرة مليون ليرة لمرج حلكو

- أفادنا مصدر مطلع في مجلس محافظة الحسكة أن السيد محافظ الحسكة خصص مبلغ مليون ليرة سورية لتسوية وضع مرج حلكو... وإذا كان هذا التوجه الصائب محل تقدير، فإن ما يدعو إلى القلق هو أن يتم إجهاض هذا القرار في مستنقع فساد بلدية القامشلي، عبر التسويف والمماطلة والتأجيل أو سوء التنفيذ كما عهدنا البلدية مع كل الأسف. 

يا عيب الشوم

دعا السيد مأمون الحلاق صاحب جامعة المأمون يوم الاثنين 13 -2-2006 عدداً من الصحفيين الرسميين والمقربين من المتنفذين، وممثلي صحف أحزاب الجبهة الوطنية لحضور مؤتمر صحفي شكلي له، مستبعدأ أقدم الكتاب والصحفيين المعروفين في المحافظة.

حزام المدينة......!

منذ سنوات،عندما كنت طالبا في سنوات الدراسة الأولى ، جرى حديث عن قيام الجهات المعنية بتطويق مدينة القامشلي بحزام، ولا أعرف لم أنني وعلى ضوء ما تكوّن لدي آنذاك من مفاهيم صرت أنفر من  كلمة «حزام»... ربما أن ذلك كان يعود لاعتبارات عديدة، أولها المعاني السيئة لكلمة الحزام في منطقة الجزيرة، انطلاقا من بعض الممارسات تجاه الكرد، ثم إنّ كلمة الحزام تعني الطوق أو الزّنار، وهو ما كنت أنفر منه، لان الطفل بطبيعته يتوق إلى العوالم الرحبة، وإن كل طوق من حوله يضيق عليه المجال...!

خواطر على هامش انتخابات فلاحي القامشلي

قد يستغرب المرء حينما يقف على سوء ومحاولة الآخرين زيادة حجمه وتكريس خرابه، فالفلاح السوري المنتهك تماماً والمتهالك على نفسه، تخترقه القرارات، وما بقي له إلا الريح تحمله وتطرحه جفافاً إلى درك يضعه له القائمون على القرار معتمدين على البساطة والثقة التي يضعها الفلاح في غير أهلها، ففي الوقت الذي يحتاج فيه إلى من ينهض به، نجد من يدفع به إلى أسفل وأسفل.

سائقو القامشلي يضربون بسبب ارتفاع سعر البنزين

أضرب نحو  خمسين سائقاً من أصحاب سيارات الأجرة التي تعمل ضمن مدينة القامشلي عن العمل، حيث اجتمعوا أمام مديرية المنطقة في المدينة، محتجين على الارتفاع المفاجىء الذي طرأ على سعر البنزين كتغطية كما يبدو على العجوزات الاقتصادية التي تعاني منها سورية، وكان آخرها محاولة إعادة (هيبة) الليرة السورية مقابل الدولار...

رحيل

■ توفي الرفيق صالح إبراهيم خليل المعروف بصالح خويتلة في مدينة القامشلي بتاريخ 10/12/2005 عن عمر يناهز 82 عاماً.

معاناة طلاب مؤسسة المأمون الدولية في القامشلي وحلب فقط

وصلتنا رسالة من أحد المطلعين على معاناة الطلاب في مؤسسة المأمون في كل من القامشلي وحلب يشرح فيها بعض التفاصيل المثيرة للاستغراب ولجملة من التساؤلات فيما يتعلق بالعملية التعليمية في هذه المؤسسة وعلاقة إدارتها بالطلاب، والتي من شأنها إعادة فتح ملفات بعض المؤسسات التعليمية الخاصة التي بدأت على ما يبدو باعتماد أساليب غير لائقة في تعاطيها مع الشأن التعليمي مادياً ومعنوياً.