عرض العناصر حسب علامة : الفقر في سورية

الشارع السوري يحسم كل شيء حتى سوق العمل البسطات وإشغالات الأرصفة غير القانونية لتأمين لقمة العيش

عملت السياسات الحكومية الاقتصادية والاجتماعية على مدى عقود طويلة ليس فقط على تهميش المواطن السوري، بل فوق ذلك تركته وحيداً يواجه صعوبة العيش وتأمين لقمته بعيداً عن رعاية الدولة وحمايتها وتكفلها بتأمين فرص العمل له، ما اضطر الكثير من المواطنين السوريين، وفي كل المحافظات، للتحايل على الزمن والسعي كل بمفرده لإيجاد حل لمعيشته وتأمين مورد لرزقه، فانتشرت ظاهرة البسطات منذ سنوات طويلة كنافذة بيع غير قانونية، ولكنها ضرورة إنسانية واجتماعية، فلاقت هذه الظاهرة الكثير من العراقيل والمقاومة، وحملات القمع التي كانت حتى ما قبيل الأحداث التي تشهدها سورية في الأشهر الأخيرة تُشَن ضدها بين الحين والآخر، من رجال تربطهم مع أصحاب البسطات علاقات ودّية مع (الإكرامية) التي تنسيهم لفترة وجيزة القيام بواجبهم الوظيفي في منع إشغال الأرصفة.

حول معدل الفقر في سورية... استيراد خط الفقر من الخارج.. هل يحل المشكلة أم يعقدها؟

يبرز الفقر كأحد أبرز التحديات التي تهدد اقتصادنا ومجتمعنا اليوم.

ولدراسة مشكلة الفقر وتحديد الفئات الفقيرة، يتم عادةً قياس ما يسمى بخط الفقر. ويعرف خط الفقر (أو عتبة الفقر) بأنه الحد الأدنى للدخل الضروري لتأمين مستوى معيشة ملائم.

هذه أرقام أساتذتهم.. فما هي الأرقام الحقيقية؟

أكدت الدراسة التي أجراها باحثان من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن عدد الفقراء في سورية عام  2007، قياساً إلى خط الفقر الأدنى، وصل إلى 15.98 % في الريف، و12.64 % في الحضر، في حين كان عام 2004 نحو 14.18 % في الريف، و8.7 % في الحضر.

يوميات مسطول صندوق لدعم الأغنياء

كنت عم بتناقش مع شلة المساطيل: ياجماعة الحالة واقفة، والأغنياء ياحرام ما معهم فلوس.. يا دوب الواحد عم بيطلع معيشته ويوفر شوي، يعني كام مية مليون دولار بعين العدو، شيء بيهوي.. شو يعني؟ رزق الله أيام زمان، كان الواحد يطلع مليارات.. ياحسافة علينا!!.