عرض العناصر حسب علامة : الصين

الحرب الأمريكية الهجينة على إثيوبيا ودور صندوق النقد الدولي

لا تنفك تتزايد عبر العالم الأمثلة على استعمال واشنطن لصندوق النقد الدولي أداةً لغايات الحرب الهجينة المتعلقة بالأبعاد الاقتصادية والجيوسياسية، ومنها الحملة غير التقليدية ضد إثيوبيا. قام صندوق النقد الدولي في أحدث تقرير له حول توقعات النمو الاقتصادي لبلدان العالم، باستبعاد أربعة بلدان فقط لم يصدر لها أي توقعات نمو، وهي: إثيوبيا، وأفغانستان، وليبيا وسورية. الأمر الذي ينطق بالكثير حول النوايا الأمريكية التخريبية تجاه هذه البلدان وسعي واشنطن لإطالة معاناة شعوبها.

الصين تتبرع لفلسطين بمليون جرعة لقاح سينوفارم

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة اليوم (الأربعاء) أن مليون جرعة لقاح مضاد لمرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) ستصل الأراضي الفلسطينية قريباً بتبرع من الصين.

بكين تتهم واشنطن بانعدام المسؤولية بشأن مخاطر حادثة الغواصة النووية

حثت الصين، الولايات المتحدة أمس الثلاثاء على شرح تفصيلي لحادث تعرضت له الغواصة النووية التابعة للبحرية الأمريكية (يو إس إس كونيتيكت) في بحر الصين الجنوبي، والاستجابة بشكل كامل لشواغل وشكوك دول المنطقة.

افتتاحية قاسيون 1042: ملاقاة الاستياء مدخلاً للحل

تعيش البشرية بأسرها صراعاً عنيفاً في مواجهة المشروع الغربي بإحداثياته الجديدة- القديمة، والذي يسعى ضمن «إعادة الإقلاع الكبرى- The Great Reset» للقفز فوق الأزمة الرأسمالية المستعصية عبر توسع عمودي إجرامي بعد أن انتهت إمكانات الخروج من الأزمات عبر التوسع الأفقي.

حرب «ويكيبيديا» على المحتوى المؤيّد للصيّن

فشلت «ويكيبيديا» بتجنّب التحيّز السياسي تجاه العديد من القضايا، وبرز مؤخراً تحيّزها ضد المحتوى المؤيّد للصّين، بعد أن قامت بحظر العديد من محرّري المحتوى من داخل الصين، أو الصينيين المتعاطفين مع قضايا بلدهم حتى لو كانوا خارج الصين، مانعةً إياهم من حقهم بكتابة الصفحات وتحديثها على منصّتها. وتأتي هذه الخطوة على خلفية التوترات بين تايوان وهونغ كونغ من جهة والبر الرئيسي للصين من جهة أخرى.

رعب بأسواق الكماليات الباذخة من حملة الشيوعي الصيني لإعادة توزيع الثروة

تشعر صناعة السلع الباذخة مثل المجوهرات والأزياء والحقائب «الراقية» بالخوف من الحملة الوطنية التي تقوم بها الحكومة الصينية والحزب الشيوعي الصيني بقيادة شي جين بينغ لإعادة توزيع الثروة في البلاد بشكل أكثر عدالة تحت عنوان «الرخاء المشترك».

أثرياء الصين والغرب قلقون من خطط بكّين لـ«الرخاء المشترك»

أثارت خطة الصين التي تعتزم فرض ضرائب على الممتلكات والعقارات في بعض المناطق على مدى السنوات الخمس المقبلة جدلاً ليس فقط داخل الصين بل ولدى أوساط رأس المال المالي الغربي أيضاً، ولا سيّما أنها تأتي في أعقاب قضية تخلّف عملاق العقارات شركة «إيفرغراند» عن سداد ديونها، والتي كانت مهددة بأنّ لا تحلّ حتى آخر يوم من المهلة القانونية، عندما قامت أخيراً بالسداد. ورغم أنّ هذا الإصلاح الضريبي لوحده ليس «عصا سحرية» وينتظر خبراء داخل الصين كيفية تطبيقه ونتائجه، لكن كان لافتاً مثلاً أنّ إحدى الندوات الغربية حوله والتي انعقدت برعاية «مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية» الأمريكي CSIS حاولت بشكل استباقي ابتذال الخطة الصينية وشيطنتها مسبقاً حتى في العنوان الذي اختارته للندوة «الرخاء المشترك: الطريق إلى الفقر المشترك في الصين؟». التقرير التالي يلقي بعض الضوء على ماهية هذه الخطة الضريبية الجديدة.