عاجل: بكين تحذر من إسقاط الطائرات التي تنتهك مجال تايوان بينما تقترب طائرة بيلوسي من الهبوط stars
أصدرت الصين تحذيراً رسمياً بإمكانية إسقاط الطائرات التي تنتهك مجال تايوان الجوي.
أصدرت الصين تحذيراً رسمياً بإمكانية إسقاط الطائرات التي تنتهك مجال تايوان الجوي.
صارت أكثر الطائرات تعقبًا في العالم حاليًا هي الطائرة التابعة للقوات الجوية الأمريكية التي أقلعت من كوالالمبور الإندونيسية اليوم الثلاثاء (2 أغسطس/آب 2022)، حيث يسعى مستخدمو الإنترنت إلى تعقب رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي على متن طائرة الرحلة المتوقعة إلى تايوان.
قال منسق الاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض، جون كيربي، مساء اليوم الإثنين، إنّ «رئيسة مجلس النواب الأمريكي لم تؤكد على أي خطط لسفرها إلى تايوان وستتخذ قرارها في هذا الشأن بمفردها» على حد قوله.
أدلى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الإثنين بتصريح بخصوص زيارة رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي لتايوان، ملقياً باللوم الاستباقي على الصّين في حالة أيّ تصعيد، مع عدم إعرابه في الوقت نفسه عن أيّ نوايا لإلغاء الزيارة، التي سبق أنْ وصفها الرئيس الصيني في اتصاله مع بايدن بأنها «لعب بالنار».
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان اليوم الإثنين 1 أغسطس/آب 2022، إن السلطات الصينية ستتخذ إجراءات فعالة إذا قامت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي بزيارة إلى تايوان.
تشير بعض التطورات الأخيرة إلى أن رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي خضعت مع من تمثله داخل الولايات المتحدة لإرادة الصين، فعلى الرغم من أن احتمالات التصعيد لم تتلاش بعد، إلا أن جملة من المؤشرات تشير إلى احتمال انكفاءٍ أمريكي محرج، تلغى على إثره الزيارة المعلنة إلى تايوان.
بعد عشرين عاماً على انطلاقتها، تحوّلت العملات المشفرة من ظاهرة تكنولوجية صغيرة إلى إحدى أكثر فئات الأصول الرقمية شهرةً، وبدأت تحتلّ مكانة خاصة في الاقتصاد والتمويل العالميين، بل وتنافس البنوك وأنظمة الدفع في مجال المدفوعات العابرة للحدود، وبلغ الأمر ببعض المتحمسين للعملات المشفرة حدّ الإدعاء أنها تلعب دور «الذهب الرقمي» رغم أنها لا تؤدي جميع جوانب الدور الوظيفي للنقد الحقيقي.
رغم أنّ المتضرر الأكبر في العالم بأسره من الوكالة اليهودية ومن الصهيونية العالمية هو منطقتنا، إلا أنّه من المستغرب حقاً، ومما يستدعي البحث عن تفسير له، سلوك وسائل الإعلام العربية التي اكتفت بأحسن الأحوال بنقل الأخبار عن المواجهة الجارية في روسيا معها، ودون المضي عميقاً في تحليل المسألة ومحاولة فهم أبعادها، بل حتى إنّ الإعلام الروسي الناطق بالعربية- وضمناً روسيا اليوم وسبوتنيك- لم يعط المسألة حتى الآن موقعها الذي تستحقه.
نشر تشكيل عسكري تابع لجيش التحرير الشعبي الصيني رسالة قصيرة على حسابه الرسمي على شبكة التواصل الاجتماعي Weibo، حث فيها على الاستعداد للحرب.
أثار توقيت زيارة الرئيس الروسي إلى طهران في شهر تموز الجاري، الكثير من التساؤلات المرتبطة بتوقيتها والقضايا الموضوعة على جدول الأعمال، ففي الوقت الذي ركّز فيه الإعلام على توريد الطائرات المسيَّرة الإيرانية إلى روسيا – وهو ما لم يجرِ تأكيده حتى اللحظة – غابت القضايا ذات التأثير الاستراتيجي الأكبر. فما هي النتائج الثلاث الأبرز لهذه الزيارة؟