وزارة الكهرباء تنهي عقود 50 موظفاً في السويداء stars
أصدرت وزارة الكهرباء في حكومة تصريف الأعمال، قراراً بإنهاء صكوك التعاقد السنوي مع خمسين عاملاً وموظفاً في شركة كهرباء السويداء.
أصدرت وزارة الكهرباء في حكومة تصريف الأعمال، قراراً بإنهاء صكوك التعاقد السنوي مع خمسين عاملاً وموظفاً في شركة كهرباء السويداء.
نقل تقرير لصحيفة الحرية المحلية (تشرين سابقاً) بأن القلق يعتري مزارعي الأشجار المُثمرة في السويداء هذه الأيام، نتيجةً للانحباس المطري، لكون استمراره إلى نهاية الموسم، ستكون له نتائج كارثية عليهم، وبالتالي سيؤدي أولاً إلى تراجع إنتاجية هذه الأشجار، إضافة ليباس وجفاف قسم منها، وخاصة أن إرواءها يعتمد على مياه الأمطار.
نفذت نقابة المعلمين في محافظة السويداء صباح اليوم، الأربعاء، 22 كانون الثاني 2025، وقفة احتجاجية أمام مبنى مديرية التربية، وذلك استجابة لدعوتها السابقة للتنديد بالاعتداءات التي طالت معهد تقانة الحاسوب ومدرسة الهويا يوم الثلاثاء الماضي.
من القريّا، من مضافة سلطان باشا الأطرش، القائد العام للثورة السورية الكبرى 1925 – 1937، واسترشاداً بمبادئ تلك الثورة التي أتت بالاستقلال الناجز لسورية الحبيبة، إذ كان هدفها الأول، كما أعلنه قائدها العام في بيانه الشهير (إلى السلاح)، في 23 آب 1925، بعد كسر جيش فرنسا العظمى في معركة المزرعة هو:
خلال الأسبوعين الماضيين، وعلى المستوى الإعلامي بالدرجة الأولى، جرت عملية رفعٍ لحرارة الجنوب السوري، وخاصة في السويداء وحولها.
في أول تصريح من جهة رسمية، نشر "مجلس محافظة السويداء" على صفحته في فيسبوك بأن "مجلس محافظة السويداء يعلق الجلسة الختامية بسبب القصف الأردني داخل مناطق مأهولة بالسكان في محافظة السويداء".
نُفّذت اعتداءات بغارات جوية فجر اليوم الخميس، 18 كانون الثاني 2024 على مناطق سكنية في قريتين سوريتين هما عرمان وملح بريف السويداء الجنوبي المتاخم للحدود الأردنية.
أنهى الحراك في السويداء شهره الرابع، ودخل في الخامس؛ 130 يوماً حتى الآن. ورغم أنّ الظروف في سورية وفي الإقليم، وخاصة مع الحدث الفلسطيني، قد أبعدت الحراك عن دائرة الضوء، ورغم أنّ درجة التفاعل العام مع الحراك، بما في ذلك في السويداء نفسها، قد تراجعت نسبياً، إلا أنّ نشاطاً كثيفاً ما يزال متواصلاً على مستوى الشبان والشابات المشتركين في هذا الحراك.
من المفهوم تماماً، أنّ الحدث الفلسطيني قد غطى على كلّ الأحداث الأخرى، ليس في سورية أو في منطقتنا فحسب، بل وحول العالم بأسره أيضاً. وهذا أمرٌ طبيعي ومتوقع لما للحدث الفلسطيني من أهمية نوعيةٍ ومفصلية في مجمل الصراع العالمي، وفي منطقتنا، وفي بلدنا على وجه الخصوص. ولكنّ هذا بكل الأحوال، لا يمنع من محاولة إلقاء نظرة فاحصةٍ على كيفية تطور الحراك في السويداء، والذي اقترب من إتمام ثلاثة شهور متواصلة منذ بدايته.
حالة الغضب الشعبي تعمّ البلاد بأسرها، وكذلك الأمر حالة النشاط السياسي المتصاعد للناس، والذي يأخذ أشكالاً متنوعة وعديدة، في كل منطقة وفقاً لظروفها. وإذا كان شكل الحركة أكثر بروزاً هذه الأيام في منطقة أو محافظة بعينها (السويداء نموذجاً)، فهذا لا يعني أنّ الأمر محصور بها؛ فمستوى الغضب وعدم الرضا متقارب حد التطابق بين كل المناطق السورية.