عرض العناصر حسب علامة : السفير

الشعب يدك حصن سفارة العدو ويطهر الكنانة من سفيرها

بهمم وقبضات اليد وسواعد عمال وشباب مصر البواسل، تم قلع جدار العار الواقي لسفارة الكيان الصهيوني بالقاهرة من جذوره وإلقاء أشلائه في النيل الخالد، فاقتحام مقرها وإجبار سفيرها وعائلته على الفرار ذليلاً من أرض الكنانة. فالمجد لشعبنا العظيم الذي أدرك ناصية المسار القويم لاستعادة ثورته المختطفة. في جمعة  «تصحيح المسار»، تجلت يقظة الشعب أمام تواطؤ السلطة الحاكمة ومناوراتها للالتفاف على مطالبه المشروعة بطرد سفير العدو الصهيوني ووقف كل صور وأشكال التطبيع معه واستعادة السيادة المصرية الكاملة على سيناء، تلك المطالب التي صاحبت هبته الغاضبة ضد انتهاك قوات العدو الصهيوني سيادة بلادنا وقصف طيرانها الحربي الأراضي المصرية في سيناء واستباحة دماء أبنائنا بدم بارد. 

اللقـــاء...

تداولت أجهزة الإعلام خبر اللقاء بين زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس النواب الأمريكي مع أحد القيادات البارزة لجماعة الإخوان المسلمين الذي سارع إلى الإعلان عن أن اللقاء كان في اطار مجلس الشعب بحضور رئيس المجلس وعدد كبير من النواب وأن اللقاء الآخر الذى تم في منزل السفير الأمريكي كان بحضور عدد من السياسيين الحكوميين وغيرهم ونفى حدوث أي لقاء منفرد مع المسؤول الأمريكي.

عن حالة راشد عيسى حكاية الصّحافي الملاحق باللّعنات

نبهنا لقمان ديركي، في العدد الماضي من «قاسيون»، في زاويته «صفر بالسلوك» إلى عملية النقل التعسفي بحق الصحافي راشد عيسى من جريدة وزارة الثقافة السورية «شرفات» إلى مكتبة الأسد، والسبب، كالعادة طبعاً، يكمن في عدم رضى أصحاب المقامات الرفيعة في الوزارة عن مقالة كان كتبها في جريدة «السفير»، تناول فيها غياب أبرز السينمائيين التاريخيين في سورية عن مهرجان دمشق السينمائي، منطلقاً، بالوضوح وبالموضوعية، من مجرد تساؤل ليس إلا، علماً أنّ الكلام الذي اعتبر قاسياً جاء على لسان المخرج محمد ملص. وفي مثل هذه الحالة كان أيّ أحد من اللوامين، في الوزارة، سينتفض فيما لو أنه هو من أعطى تصريحاً لجريدة ولم ينشر كما هو...

«السفير» تُصدر ملحقاً باسم «فلسطين».. ولها

أصدرت صحيفة «السفير» العدد الأول من «ملحق فلسطين» والذي تناول ذكرى النكبة والقضية الفلسطينية، في مختلف الجوانب السياسي والثقافي، من داخل فلسطين ومن خارجها.

الكاتب اللبناني الذي يفهم في كل شيء..

لم أستطع أن أمنع نفسي من الابتسام حين وجدت أن الذي كتب مادة عن رحيل أسامة أنور عكاشة على الصفحة الأولى من جريدة «السفير» هو عباس بيضون الشاعر المعروف ورئيس القسم الثقافي في السفير، فقد توقعت أن يقوم بهذه المهمة أحد كتاب صفحة «صوت وصورة» في الصحيفة، وهي الصفحة التي تعنى بالفن والتلفزيون. صحيح أن قيمة عكاشة تستأهل أن يتم تناول مسيرته من مثقفين،