الجبير يشير إلى نقص تكرير النفط في أمريكا وبلاده لا ذنب لها بذلك stars
قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، إنّ المملكة لا تقوم بتسييس النفط ولا القرارات المتعلقة به، مشدداً على أن «النفط ليس سلاحاً» بحسب تعبيره.
قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، إنّ المملكة لا تقوم بتسييس النفط ولا القرارات المتعلقة به، مشدداً على أن «النفط ليس سلاحاً» بحسب تعبيره.
رفعت شركة الطاقة السعودية «أرامكو» أسعار بيع النفط للولايات المتحدة لشهر نوفمبر المقبل، وخفضتها لأوروبا فيما أبقتها كما هي لآسيا، وفقاً لتقرير وكالة «بلومبرغ».
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أمس الخميس، 6 تشرين الأول/أكتوبر 2022، إن الولايات المتحدة تدرس عدداً من التدابير الجوابية، بما في ذلك ضدّ السعودية، بعد قرار «أوبك +» الخاص بخفض إنتاج النفط.
وافقت الدول الأعضاء في تحالف "أوبك +"، اليوم الأربعاء، رسمياً على خفض حد الإنتاج الجماعي بمقدار مليوني برميل يومياً بعد توصية اللجنة الوزارية الصادرة في وقت سابق من اليوم.
قالت القوات المسلحة التابعة للحوثيين في اليمن أنها ستمنح الشركات النفطية العاملة في الإمارات والسعودية فرصة للمغادرة وذلك بعد ساعات من انتهاء الهدنة بين الحوثيين والتحالف العربي.
استقبل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، المستشار الألماني، أولاف شولتس، الذي وصل اليوم السبت في زيارة عمل إلى المملكة، بقصر السلام بجدة.
رغم ما قد يبدو عليه المشهد السياسي السوري من ركودٍ، وما يبدو عليه الأمر من استعصاءٍ شامل في السير نحو الحل السياسي، ونحو تطبيق القرار 2254، إلّا أنّ واقع الأمور في مكان آخر مخالفٍ، وربما حتى معاكسٍ لما قد تبدو عليه الأمور على السطح...
حين ترفع دولة مثل الإمارات، الموسومة بعار اتفاقات أبراهام مع الكيان الصهيوني شعار تطبيع العلاقات مع سورية، وترفع الجزائر ذات الموقف الثابت ضد الصهيوني الشعار نفسه وإنْ مع اختلاف بالصياغة، وعبر الجهد الذي تبذله في إطار التحضير للقمة العربية القادمة على أرضها، فإنّ على المرء أن يمعن النظر في جوهر الأمور وألا يقف عند ظاهرها...
ليس جديداً أنّ السعودية تحاول أن تحجز لها مكاناً في عالم الغد الجديد، ويبدو أنّ حكّام السعودية قد استطاعوا فهم التغيير العالمي بشكل أفضل من الحكام الأوروبيين على أقلّ تقدير حتّى الآن. الصين وروسيا هما من تقودان القافلة التي تمضي في طريق العالم الجديد، والأمريكيون يحاولون بأقصى الجهود تفخيخ هذا الطريق. من هنا يبدو أنّ الصينيين والروس يريدون من السعودية أن تكون أكثر من مجرّد دولة نفطية يسيرها مضاربو الغرب ونظام البترودولار، فهذا التحوّل يخدم مصالحهما في بناء النظام العالمي الجديد، فهل نشهد تسارعاً في هذه التحولات؟ وما هي الشروط الإقليمية والدولية لتحقق هذه النقلات؟ ماثيو إيهرت من الغربيين الذين أدركوا ديناميكية التحوّل الجاري في السعودية، لنستمع إلى ما لديه.
أعلن الممثل التجاري لروسيا في المملكة العربية السعودية، ستانيسلاف يانكوفيتس، اليوم الجمعة، أنّ المصرفين المركزيين لروسيا والمملكة العربية السعودية، يتباحثان بشأن مسألة تنظيم التحويلات المصرفية، لافتاً إلى أنه من الممكن التوصل إلى حلول الشهر المقبل.