عرض العناصر حسب علامة : الحرب

بوتين بالسنوية الأولى «للعملية الخاصة»: علينا أخذ ما كان ذروةً في الاتحاد السوفييتي وتطويره stars

ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كلمة ظهر اليوم الثلاثاء 21 شباط 2023 بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لانطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، وذلك أمام مجلس الفيدرالية الروسي في موسكو.

سنودن: هراء واشنطن حول المناطيد يهدف لحرف الأنظار عن تفجير «نوردستريم» stars

اعتبر موظف الاستخبارات الأمريكية السابق، إدوارد سنودن، أنّ الذعر الذي تثيره واشنطن حول إسقاط الأجسام الطائرة مجهولة الهوية فوق الأراضي الأمريكية والكندية، هدفه صرف أنظار الصحفيين عن التحقيق في تفجير «السيل الشمالي».

الدفاع الروسية: مقتل 480 جندياً أوكرانياً وتدمير مصنع حربي في خاركوف stars

أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأحد أن قواتها قتلت نحو 480 جنديا أوكرانياً على أربعة محاور في دونباس خلال يوم واحد، كما أصابت «بضربة جوية عالية الدقة» ورشات لتجميع المدرَّعات بأحد مصانع خاركوف.

متظاهرون في برلين: «أوقفوا حرب كييف المدعومة أمريكياً» و«ناضلوا ضد سياسات الحرب لا ضد روسيا» stars

شهد الأسبوع الماضي في برلين عدداً من الفعاليّات بمناسبة النشاط السنوي التذكاري إحياءً لذكرى القادة الشيوعيين «لينين – ليبكنخت – لوكسمبورغ»، والتي شاركت بها وأحيتها تنظيمات وأحزاب يسارية وتنظيمات شيوعية ومناهضة للحروب الإمبريالية عموماً، وللحرب التي يصعّدها الناتو وواشنطن في أوكرانيا خصوصاً.

الحرب الحديثة بخطورة ودمار الحرب القديمة

يبدو التصريح الذي قاله ألكسندر خوداكوفسكي، وهو قائد كتيبة فوستوك في جمهورية دونتسك: «سلاح الجندي الرئيسي ضدّ الموت هو رفش/مجرفة» وكأنّه لا يمتّ للحرب المعاصرة فائقة التقنية بصلة. ولكن وكما أثبتت الحرب الدائرة في أوكرانيا، فالدعاية الغربية عن أنّ الحرب الحديثة أقلّ أذى وأكثر دقّة بسبب التطور العسكري، وأنّ تكاليفها المادية المرتفعة هي الثمن الذي يجب دفعه من أجل تقليص تكاليفها البشرية، هي مجرّد دعاية فارغة.

الأولغارش الروس حلفاء الغرب ومحاربتهم بأهمية الحرب في أوكرانيا

في روسيا، جبهات الحرب ليست فقط ضدّ الغرب في أوكرانيا، بل أيضاً ضدّ الأوليغارشية الروسيّة التي صنعها الغرب لتكون، مثلها في ذلك مثل بقيّة البرجوازيين الكبار في جميع أنحاء دول الأطراف: تابعة ومستعدة لتدمير البلاد والشعوب للحفاظ على مصالحها الخاصة المرتبطة بشكل لا يمكن فصمه بالبرجوازية في دول المركز. قد تكون قصّة إغلاق أكبر مصنع لإصلاح محركات الطائرات المدنية في روسيا من قبل «ملك التبغ» في هذه اللحظات الحاسمة التي تتعرّض فيها روسيا للعقوبات الغربية ذات دلالة على الجهة الحقيقية التي يواليها هؤلاء الأولغارش، والتي ستعني أمراً بات من المسلمات لدى حزب الإرادة الشعبية عند الحديث عن الوضع الداخلي في روسيا: لا خيار، إمّا الاستدارة ضدّ الرأسمالية في الداخل أو الدمار الشامل. إليكم المقال الذي نشره موقع Столетие الروسي في هذا الخصوص، كاملاً من أجل الإيضاح مع أقلّ قدر من التحرير: