عرض العناصر حسب علامة : الجولان السوري المحتل

48 عاماً على النكسة.. الجولان وجهة ثابتة

ربما يزعم البعض أن الكتابة عن الجولان المحتل هي «ضربٌ من الفانتازيا»، وسورية على ما هي عليه، من جغرافيا متشظية، وحدود مستباحة، وشعب مثقل بأوزار الحرب، ومستقبل «مجهول»، وجهة النظر هذه ستبدو باهته، وغير واقعية، إذا نظرنا إلى قضية الجولان ضمن مقاربة وطنية عميقة، تنطلق من كون الاحتلال الصهيوني لهذا الجزء من التراب الوطني، هو بالأصل جزءٌ من المشكل السوري.

في الذكرى الـ69 للجلاء المجيد صفحات من المقاومة الوطنية في الجولان المحتل

في السابع عشر من نيسان تحل كل عام ذكرى جلاء الاستعمار الفرنسي عن سورية بعد نضال طويل خاضه الشعب السوري، منذ معركة ميسلون إلى معركة البرلمان إلى معارك الجلاء، قدموا خلالها كل غالٍ في سبيل حرية الوطن ودحر الاحتلال.

العدو يعيد اعتقال عميد الأسرى السوريين

أقدمت قوات مخابرات الاحتلال الصهيوني والقوات الخاصة الصهيونية فجر الأربعاء 25/2/2015، على إعادة اعتقال عميد الأسرى السوريين في السجون الصهيونية، صدقي المقت، ومصادرة الحواسيب والهواتف الخاصة به في منزل عائلته بقرية مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.

الذكرى الـ33 للإضراب الكبير في الجولان المحتل.. تأكيد للهوية السورية!

قبل ثلاث وثلاثين عاماً، دخل السوريون في الجولان المحتل إضراباً عاماً وشاملاً دام ستة أشهر رفضاً لقرارات سلطات العدو الصهيوني بـ «ضم» الجولان إلى كيانه الغاصب، ورفضاً في الوقت ذاته للحصول على «الهوية الصهيونية» التي حاول الاحتلال فرضها على أصحاب الأرض.

وقاحة صهيونية سافرة جديدة

في مفارقة تفقأ العيون قامت مجموعة أوروبا الغربية والولايات المتحدة و«إسرائيل» وكندا واستراليا ونيوزيلاندا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بتقديم وإنجاح مرشح «إسرائيلي» لشغل منصب أحد نواب رئيس «لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار»، خلال الدورة الـ69 للجمعية العامة، وهي اللجنة المعنية أساساً بالقضايا المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والأراضي العربية، ومنها الجولان السوري المحتل.

من التراث الشعبي في الجولان ما بقي.. أناشيد الأرض والخصب والحب

يعترف الكاتبان (محمد خالد رمضان وعبد الله ذياب الحسين) في محاولتهما توثيق وتسجيل ما تبقى من التراث الشعبي في الجولان لقرابة مليون نازح طردتهم العصابات الصهيونية قبل 43 عاماً، يعترفان بقصور المحاولة وصعوبة تسجيل مجمل هذا الملحمة الإنسانية التي شوهتها السنوات الطويلة، وغربة البيئة.

بيان من الشيوعيين السوريين: الشعب يريد تحرير الجولان و فلسطين

ـ انتفاضة الحدود اليوم من الجولان إلى مارون الرأس إلى كل فلسطين، وما رافقها من سقوط عشرات الشهداء ومئات الجرحى لم تصنعها قيادات النظام الرسمي العربي وكل مبادراته ومساوماته ومفاوضاته مع العدو الصهيوني، بل صنعتها أجيال «النكبة» من أبناء وأحفاد المقاومين الأوائل، حيث أثبتوا خطأ وفشل النظرية الصهيونية القائلة: «الكبار يموتون والصغار ينسون»!.

ساعتان في مجدل شمس.. ساعتان في عين الشمس

حقول ألغام... أسلاك شائكة... شريط حدودي... قنابل مسيلة للدموع... رصاص حي... تجاوزنا كل ذلك لنصل إلى قرية مجدل شمس السورية المحتلة، ثلاثة وستون عاماً مضت لم تكسر إرادة شعبنا الفلسطيني، الذي انطلق شبابه من مختلف مخيمات اللجوء في يوم الزحف نحو فلسطين، ليحيلوا بأيديهم وحجارتهم حلم العودة إلى واقع، ليؤكدوا لقادة الاحتلال الصهيوني أننا شعب يموت كباره ولكن صغاره لا ينسون وطنهم أبداً.

ذكرى النكبة 2011 كما عاشها أبطالها.. يوم ليس كباقي الأيام!!

هو مجرد صباح من صباحات أيار الربيعية، لكن ما ميزه عن غيره حقاً وجوهراً أنه كان صباح الخامس عشر من أيار بعد ثلاثة وستين عاماً عن مطلع اليوم نفسه والشهر نفسه من العقد الماضي، حيث  أطلق عليه يومها اسم «نكبة فلسطين».. ليكون بعد ستة عقود ونيف يوماً لبدء زوال أثر النكبة من النفوس والعقول والعزائم..

د. جميل في لقاء لـ«شام إف إم»: طالبنا بعرض تحرير الجولان بالقوة على الاستفتاء

التقت إذاعة شام إف إم ممثل الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير وأمين اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين وعضو اللجنة الوطنية لإعداد مشروع دستور لسورية، د. قدري جميل، في لقاء خاص يوم الثلاثاء 18/10/2011 تناولت فيه الإذاعة آخر المستجدات، ومجريات زيارة وفد الجبهة الشعبية لموسكو وقضايا أخرى تتعلق بالوضع العام في البلاد.. وفيما يلي معظم ما جاء فيه: