ورحلَ محمد أركون
وفي في العاصمة الفرنسية باريس المفكر الجزائري محمد أركون بعد معاناة كبيرة مع المرض عن عمر يناهز 82 عاماً.
وفي في العاصمة الفرنسية باريس المفكر الجزائري محمد أركون بعد معاناة كبيرة مع المرض عن عمر يناهز 82 عاماً.
اندلعت اشتباكات جديدة بين متظاهرين وقوات الأمن التونسية يوم الثلاثاء 4/1/2011، في مدينة «تالة» بمحافظة القصرين، غرب تونس العاصمة، بعد هدوء شهدته تونس خلال الأيام السابقة، بعد أسابيع مستمرة من احتجاجات شعبية عارمة امتدت إلى أكثر من مدينة تونسية وسقط فيها ثلاثة قتلى برصاص قوات الأمن في سيدي بوزيد ومدينة منزل بوزيان إحدى مدن الولاية..
• 1821985 جيش الاحتلال «الإسرائيلي» ينسحب نهائياً من مدينة صيدا اللبنانية بعد أن مني بضربات موجعة من جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية – جمول.
وقف أولاند أمام البرلمان الجزائري، كما وقف أوباما سابقاً أمام البرلمان المصري، وكما أوباما، رفض أولاند تقديم أي اعتذار للشعب الجزائري عن سني الاستعمار الهمجي طوال 132 عام ( 1830-1962).
سقط أربعون جريحاً على الأقل في مواجهات دارت الأربعاء 23/3/2011 في العاصمة الجزائرية بين شبان حي شعبي وقوات الأمن بشان تدمير أكواخ، كما أفاد شهود عيان.
قرر الأطباء «المقيمون» (الذين يواصلون الدراسة في الاختصاص) في الجزائر الأربعاء مواصلة الإضراب للمطالبة بزيادة أجورهم وإلغاء «الخدمة المدنية» رغم وعود وزير الصحة بتنفيذ مطالبهم.
نظم آلاف من الطلبة الجامعيين بالجزائر مسيرة نحو مقر الرئاسة، للمطالبة بإلغاء مرسوم رئاسي يقول المتظاهرون إنه قلل من قيمة شهاداتهم الجامعية.
منذ منتصف العام الماضي، كانت الأخبار تتوارد دورياً حول الإصلاحات التي تجريها السلطة الجزائرية في البلاد، والتي كان آخرها إقرار البرلمان الجزائري تعديلاً على الدستور، وما سبقها من تغييرات طالت معظم الجهاز الأمني في الجزائر.
رغم التسويفات الطويلة في إنجاز حل سياسي يضمن وقف إطلاق النار في ليبيا، تمكنت الأطراف المتحاورة في مدينة الصخيرات المغربية من التوافق على «حكومة وحدة وطنية»، برئاسة المهندس فائز السراج. ويأتي هذا التطور الذي أثار ترحيباً أوروبياً به، وصمتاً أمريكياً مريباً إزاءه، ليدل على حجم الهوة بين المصالح الأوروبية والأمريكية.
كشف مصدرٌ دبلوماسي جزائري، في حديثٍ إلى وكالة «الأناضول»، أن بلاده «طلبت في اجتماع قادة أركان الجيوش العربية الأخير في القاهرة، تأجيل إقرار القوة العربية العسكرية للتدخل، حتى حل النزاعات العربية»، وأضاف المصدر أن «ممثل الجزائر في اجتماع رؤساء الأركان، طلب تأجيل بت مشروع القوة العربية إلى حين التوصل إلى حلٍ للنزاعات المسلحة في الدول العربية، مثل اليمن وسورية وليبيا، وحل مشاكل العلاقات العربية- العربية، قبل إقرار هذا المشروع».