عرض العناصر حسب علامة : البيئة

مفاعلات الجيل الرابع تودّع الفحم

اعتدنا أن نسمع بعض الأصوات في الغرب وهي تلقي باللائمة على الدول النامية، وخاصة الصين والهند، في عرقلة مكافحة أسباب التغيّر المناخي. فما الذي يمكن للدول الغربية البريئة أن تفعله في الوقت التي تستمر تلك الدول في تلويث الجو؟ لكنّ هذه الحجّة تزداد ضعفاً عبر السنين، فبعض هذه البلدان النامية تضع خطط عمل فاعلة لتوقف أسباب التلوّث المناخي. حول هذا الموضوع، كتب الباحث، غراهام تيمبلتون، مقالاً بحثياً في دورية «Extremetech»، نقدم فيما يلي قراءة فيه.

وجدتها: تحول الطاقة وتناقضاته

منذ الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر، تطور رأس المال الأحفوري إلى مجمع وحشي يولد أزمات متعددة في المحيط الحيوي، بما في ذلك تغير المناخ. ومن أجل التخلص من الاحترار الكارثي للغلاف الجوي، سيكون من الضروري إزالة الوقود الأحفوري من الاقتصاد العالمي على مدى العقود القليلة القادمة.

«أعاصير الرأسمالية» تضرب الكوكب: البيئة لا تنفصل عن السياسة

لا تنفصل موجة الأعاصير التي ضربت مناطق عدة حول العالم مؤخراً عن ظواهر التغيّر المناخي للأرض، والناتج عن الاستغلال الجائر للموارد وارتفاع درجات التلوث، بفعل الشركات الرأسمالية الساعية نحو الربح الأقصى لعقود، متسببة بتوليد ثروات هائلة للبعض على حساب تدمير الكوكب. وفي سبيل التضليل ورفع المسؤولية، كرست تلك الشركات جزءاً من ثرواتها، لخلق وجهات نظر متضاربة حول التغير المناخي. فيما يلي تعرض «قاسيون» جزءاً من حوار مع الكاتبة، كيت آرونوف، والمختصة بسياسات التغير المناخي.

وجدتها: بعث الكربون الميت

اكتسبت دراسة النظم البيئية بعداً جديداً بعد التغيرات العاصفة التي تحيط بالبيئة في الفترة الراهنة، والناجمة عن تخطي التلوث حدوداً كان من الممكن تجاوزها سابقاً.

وجدتها: المفاعلات الحيوية قد تكون حلاً

حققت الهند والصين نجاحات كبيرة جداً في الحصول على الطاقة من خلال استخدام تقنية توليد الطاقة من المواد الزراعية المتاحة، للإستعاضة عن النفط، لكن رأسمالية الولايات المتحدة الأمريكية المتوحشة جعلها تذهب إلى استعمال أغذية البشر لتوليد الطاقة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية في العالم، وهددت الثروة الحيوانية في العالم بسبب إرتفاع أسعار الأعلاف التي استخدمت أيضاً لتوليد الطاقة الحيوية، مما يجعلنا نرغب في الاستفادة من الطاقة الحيوية بطريقة لا تهدد الأمن الغذائي.

البؤساء: صدع استقلابي في مجاري باريس

يحمل جان فالجان ماريوس الثوري الجريح عبر مجاري باريس في رواية «البؤساء». تحوي رواية فيكتور هوغو هجوماً لاذعاً على الهدر المديني الذي يسرق المغذيات من الأرض. وقد أسس نقده، مثله في ذلك مثل ماركس وانغلز، على عمل الكيميائي جوستوس فون لايبيغ

مواجهة الشركات: معبر إلزامي لدعاة الحفاظ على البيئة

إن حركة حماية البيئة، التي يمكن أن تنقذ الكوكب فعلاً يجب أن تشنّ معركة ضد الشركات. لكن المجموعات البيئية الرئيسة قد فعلت العكس تماماً. حيث تبدو إحدى أكبر المشاكل التي تواجهنا مع الأجنحة النيوليبرالية والحركة البيئية بسيطة جداً: كلتاهما يمكن أن تقضيا علينا جميعاً..!

خطوات الإيكولوجيا الاشتراكية: ليس لدى السوق حلولٌ للبيئة

كان من دواعي سرورنا أن نعلم أن دانيال تانورو(1) كتب مقالة عن مخططات تسعير الكربون، حيث يعتبر كتابه «الرأسمالية الخضراء: لماذا لا يمكن أن تنجح»، مساهمة هامة في الفكر الإيكولوجي(2) الاشتراكي، ولديه سجل مثير للإعجاب من المشاركات الشخصية، في العديد من الحملات البيئية الراديكالية في أوروبا. وكنا نتطلع إلى تفسير واضح، ونقد قوي، للنهج القائم على السوق إزاء تغير المناخ.

عناصر العمارة التقليدية الحافظة للطاقة والبيئة

كانت المباني القديمة بشكل عام مباني محافظة على البيئة، حيث أن المعماريين القدامى استخدموا العديد من الوسائل والطرق والعناصر التي تجعل المبنى ملائماً للبيئة، بحيث يوفر المناخ والجو المناسب بوسائل لا تضر البيئة.

 

وجدتها: تأثيرات الكادميوم على البيئة

يكتسب الكادميوم خواصه السمية من التركيب الكيميائي المشابه للزنك وهو أحد العناصر الصغرى التي تحتاجها النباتات والحيوانات والإنسان، إن الكادميوم موجود عضوياً في الطبيعة ويمتص من قبل الكائنات الحية ويتراكم فيها ويبقى موجوداً لعدد من السنين على الرغم من أنه يطرح بشكل تدريجي.