أفادت مصادر طبية فلسطينية باستشهاد 61 مواطناً وإصابة العشرات خلال الـ24 ساعة الماضية جراء قصف قوات الاحتلال «الإسرائيلي» على قطاع غزة، فيما تجاوز إجمالي عدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان أكثر من 61 ألفاً.
أودى انفجار ذخائر بحياة عدد من عناصر الجيش اللبناني، وإصابة آخرين، حيث انفجرت بهم ذخائر من مخلفات الحرب «الإسرائيلية» على لبنان في إحدى قرى جنوب لبنان بمواقع لم يدخلها أحد سابقاً خوفاً من المتفجرات.
في تصعيد جديد للأزمة في الشرق الأوسط، وصف زعيم المعارضة «الإسرائيلية» يائير لابيد قرار الحكومة باحتلال قطاع غزة بالكامل بأنه «كارثة ستؤدي إلى كوارث أخرى»، وذلك في تصريحات نقلتها وسائل إعلام اليوم، الجمعة 8 آب 2025.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يوم الاثنين 4 أب أن سلطات الاحتلال سمحت بدخول 674 شاحنة مساعدات فقط إلى القطاع منذ 27 تموز الماضي، وهو ما لا يتجاوز 14% من الحد الأدنى للاحتياجات اليومية الأساسية.
استمرت انتهاكات الكيان الصهيوني في الأراضي اللبنانية، حيث أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة اللبناني يوم الإثنين 4 آب عن استشهاد شخص وإصابة 4 آخرين في غارة للكيان استهدفت بلدة الخيام بقضاء مرجعيون جنوب لبنان، في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع أواخر 2024.
أعلن جيش الاحتلال «الإسرائيلي»، اليوم الأحد، 3 آب 2025، مداهمة أربعة مواقع بوقت متزامن ومصادرة أسلحة في ريف القنيطرة جنوبي سوريا.
شكلت زيارة وزيري الخارجية والدفاع السوريين إلى موسكو يوم الخميس 31 تموز، ولقاؤهما مع وزيري الخارجية والدفاع الروسيين، ثم لقاء وزير الخارجية السوري مع الرئيس الروسي، نقطة مهمة ضمن مسار الأحداث في سورية ما بعد فرار الأسد، بل ويمكن القول إنها شكلت مفاجأة غير متوقعة بالنسبة للكثيرين.
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان خلال استقباله يوم الجمعة 1 آب 2025 في إسطنبول وفدا من حركة "حماس" برئاسة رئيس مجلس الشورى محمد درويش، دعم أنقرة للحركة.
قالت إدارة الإعلام في وزارة الخارجية السورية، الخميس، 31 تموز 2025 إن "اللقاء التاريخي" بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني [والوفد المرافق، الذي جرى اليوم] أكد انطلاق مرحلة جديدة من التفاهم السياسي والعسكري بين البلدين، تقوم على احترام السيادة السورية ودعم وحدة الأراضي السورية.
كتائب القسام وضمن سلسلة عمليات حجارة داود، عرضت اليوم الإثنين 28 تموز 2025 جانباً من الكمين المركب الذي استهدف آليات الاحتلال «الإسرائيلي» في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
