عرض العناصر حسب علامة : الاحتلال الأمريكي

هدية الى كل المرحبين بالغزو الامريكي للعراق

محكمة العدل الدولية في دنهاخ-هولندا مشغولة هذه الايام بمتابعة مجرمي الحرب الذين ارتكبوا ويرتكبون جرائم ضد الانسانية، هل هناك خلاف على ذلك....؟؟ المتضرر الوحيد في ذلك امريكا.... الحكومة الامريكية طلبت من المحكمة عدم ملاحقة مواطنيها.....!! هل هناك مايخفيه بيل كلنتون وشركاؤه.....؟؟؟

العدوانية الأمريكية.. وقرار الحرب على العراق!

وجدت الولايات المتحدة نفسها محاصرة ومرغمة على التوقف عن التحضير للعدوان المبيت على الشعب العراقي الشقيق، ولو مؤقتاً، ولعدة شهور، وذلك بفضل الحملة العالمية المعادية للحرب على العراق، والتي شاركت فيها مختلف شعوب العالم وحكوماتها باستثناء بريطانيا وإسرائيل، وعلى الرغم من الإشكالات والملابسات التي يتضمنها قرار مجلس الأمن.

محنة الشعب الأفغاني... إلى متى؟

تساؤلات كثيرة تطرح حول الوضع في أفغانستان. ما هي الدوافع الحقيقية للغزو الأمريكي الأطلسي على أفغانستان؟ ولماذا يصرون على البقاء فيها رغم ما يتكبدونه من خسائر بشرية، ورغم تزايد طلبات شعوبهم بإيقاف هذه الحرب وإعادة الجنود إلى أوطانهم؟ وما هو موقف الشعب الأفغاني؟ ومن هو هذا الشعب؟

خسائر قوات الاحتلال الأمريكي.. أرقام ودلالات

التقرير السنوي الأمريكي لخسائر قوات الاحتلال الأمريكية في العراق الذي نعرض بعض أرقامه في هذا المقال، يشمل فقط  ما اعترف به قادة هذه القوات في البيانات اليومية الصادرة عن وزارة الدفاع الأمريكية، وليس الأرقام الحقيقية التي هي حتماً أكبر من ذلك بكثير، وقد تكبدها الجيش الأمريكي في مواجهات لم تنقطع يوماً مع المقاومة العراقية.

العراق.. ديمقراطية الاحتلال.. رحلة التزوير والفشل

لم يكن بمقدور الشريحة الأوسع من الجماهير العراقية إلا أن تذهب إلى الاقتراع، لقد فرض عليها ذلك عنوة، فرضه التضليل الإعلامي والأكاذيب البنفسجية، وفرضه التلويح بورقة الطرد من العمل للموظفين والعمال المهددين دائماً بقطع أرزاقهم وقوت عوائلهم، حيث فرض عليهم إحضار هوية الأحوال الشخصية والبطاقة التموينية خصوصاً في الشمال والجنوب، وذلك لتخويف جميع مستلمي الرواتب من الدولة بصورة عامة، ولفرض أجواء من الخوف على المجتمع برمته... ناهيك عن الوعود الكاذبة..

الانتخابات لا تقرر مستقبل العراق

بصرف النظر عما أسفرت عنه الانتخابات الأخيرة في العراق، فإنه ليس تسرعاً أن يقال إن كل ما يسمى (العملية السياسية) في هذا البلد المنكوب بالاحتلال، لا تزيد عن كونها عملاً تضليلياً أرادته القوة المحتلة للتغطية على احتلالها، وإيهام العراقيين والمجتمع الدولي كله بأن شيئاً يجرى في العراق لإعادة بنائه ونشر الديمقراطية فيه، فضلاً عن أنها تحولت إلى نوع من (البزنس)! والملايين التي صرفت في عمليات الانتخابات المتتالية شاهد على ذلك، وهي بقدر ما كانت وسيلة لكسب المال بالنسبة للبعض، كانت وسيلة لتكريس الطائفية والمذهبية والعرقية، وطريقاً إلى تمزيق العراق وتقسيمه بالنسبة للبعض الآخر، وأيضا باسم نشر الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان.

إلى أين يمضي العالم؟

- سجون سرية: «تنتهك القوات الأمريكية في العراق تفويض الأمم المتحدة لها باحتجازها آلاف الأشخاص خارج السياق القضائي الذي يتطلبه القانون»، هذا ما كشفه جون بيس، المكلف بمسألة حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة في العراق، كما ذكر سجوناً سرية «مبعثرة» على كامل الأراضي العراقية، وقدّر عدد المعتقلين في تلك الظروف بين 1600 و2000 شخصاً، في ثمانية مراكز معروفة، أضاف إليها أولئك المعتقلين في العديد من «المراكز غير الرسمية» و14 ألفاً في سجني أبو غريب ومعسكر البقعة الأمريكيين.