انتصار تسويق الهوية
حتى الهوية والاتجاه السياسي يجري تسويقها عبر الموضة. فعندما كانت موضة مشاركة الأقليات في التمثيل أخذت الشركات تضع في دعاياتها مختلف أنواع الأقليات العرقية والدينية، وذلك حتى تتوافق موضة البضائع مع الموضة السياسية، مما يجعل هذه الشركات مقبولة في شرائح المجتمع التي يفترض بها أنها ترفضها أصلاً وعندما بدأت موضة مثليي الجنس ودعم مرضى الأيدز ووصلت إلى أوجها، ظهرت الدعايات التي تظهر البحارة الأمريكيين من الرجال يقبلون بعضهم.