عرض العناصر حسب علامة : الأونروا

لماذا يستهدفون الأونروا؟ الشروط الأمريكية-الصهيونية للإغاثة و«المنظَّمات غير الحكومية»

في 28 تشرين الأول الماضي، صوّت الكنيست «الإسرائيلي» على إغلاق عمليات «وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى: الأونروا»، وتصنيفها كـ«منظمة إرهابية». لفهم علاقة «إسرائيل» والولايات المتحدة بـ«الأونروا»، ومكانتها ضمن النظام الأوسع لمُنظَّمات المساعدات في فلسطين، وتسييس وتوظيف إيصال المساعدات، تمّ إجراء مقابلة مع «ليزا بونغاليا Lisa Bhungalia»، مؤلّفة الكتاب الجديد «الإمبراطورية المرنة: إعادة صياغة الحرب عبر المساعدات في فلسطين»، وهي أستاذة مساعدة في الجغرافيا والدراسات الدولية بجامعة ويسكونسن-ماديسون الأمريكية، وباحثة في الحروب الحديثة والقانون. ورغم أنّ المقابلة أُجريت قبل تصويت الكنيست «الإسرائيلي»، ففيها الكثير من الشرح والتوضيح لفهم آلية عمل المساعدات الغربية ومحاولتها إدامة الهيمنة الإمبريالية. وإليكم أبرز ما جاء في المقابلة.

وقف تمويل الأونروا «نكاية» بقرار محكمة العدل الدولية!

قضت محكمة العدل الدولية الأسبوع الماضي لصالح اتخاذ تدابير مؤقتة في قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد «إسرائيل». وبعد أن وجدت أنّ خطر الإبادة الجماعية أمر معقول، أمرت المحكمة «إسرائيل» بالامتناع عن أنشطة الإبادة الجماعية، ومنع ارتكابها، ومعاقبة أولئك الذين يحرضون على الإبادة الجماعية.

قرار أمريكي بتغيير مناهج المدارس الفلسطينية المموّلة أمريكياً stars

أقرت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي الأسبوع الماضي بالإجماع مشروع قانون لتقييد المناهج الدراسية، حتى لا يتم تعليم الأطفال الفلسطينيين "شيطنة" الاحتلال الإسرائيلي.

«الأونروا» تفرض تدريس «المحرقة»..!

ذكر موقع الجزيرة أن مصادر متعددة في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) كشفت أن إدارة الوكالة في قطاع غزة أنجزت طباعة مناهج «حقوق الإنسان» للصفوف من الثاني حتى السادس الابتدائي، والبقية قيد الإنجاز، وأن هذه المناهج تتضمن تدريس المحرقة اليهودية «الهولوكوست» وأنه جرى إقرارها من مدير عمليات الوكالة في قطاع غزة جون غينغ.

ريف طرطوس: محتال على هيئة طبيب يخدع العشرات ويستغل مرضهم

من المعروف أن ظاهرة النصب والاحتيال والشعوذة موجودة وقديمة، ولكن أن تتحول هذه الظاهرة إلى وباء منتشر في كل مكان، فهذا ما يحتاج إلى تضافر جميع الجهود من القوى الشريفة والخيرة في المجتمع من أجل القضاء على هذا الجهل المستشري بشكل مثير للدهشة والاستغراب.

جدار الفولاذ القاتل

استطاع العدو الصهيوني أن ينعش «عقول» بعض القوى العربية المسيطرة، داخل بلدانها أو في حدود الطوائف والمذاهب التي تنتمي إليها، على إعادة إنتاج واقع ووظيفة الجدار الاحتلالي التقسيمي و«الإلحاقي» داخل مناطق حدود تلك الدولة أو كيان تلك الطائفة/ المذهب. وإذا كانت الصورة التي بدأت ترتسم في بنية الكيانات والتكتلات الممزقة تعلن عن مرحلة الجدران في صيرورة تحرك المجتمعات، فإن ماتؤكده المعلومات المتسربة عما يدور في منطقة الحدود المصرية/ الفلسطينية مع قطاع غزة، ينبئ بما هو انتقال بالدور/ الوظيفة من رسم التخوم وحراستها بين دولة ودولة أو بين كيان وآخر، إلى المشاركة في مصادرة حق الإنسان في الحياة «المحدودة»، والقيام بدور الشريك المباشر عبر استكمال مهمات التجويع والضغط على عقول ومشاعر البشر، تحقيقاً لـ«القتل الهادئ»، من خلال تطوير وسائل الحصار بحيث تصبح عصية على الحفر والاختراق.

فوتوغرافيا مخيم جرمانا

عرض في مدرسة «الكابري» التابعة لوكالة الغوث الدولية في مخيم «جرمانا» 39 عملاً فوتوغرافياً هي نتاج ورشة العمل التي أشرف عليها المصور الزميل عوني محمد.

حتى الأونروا !.. قرار «غير إنساني» وشروط «مجحفة» للحصول على مبلغ «زهيد»

كانت قرارات وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» بتقليص خدماتها في بعض البلدان العربية أهمها لبنان وفلسطين، كـ«الصاعقة» على الأسر الفلسطينية اللاجئة في سورية، وأثارت الكثير من المخاوف حول مصير المساعدات التي تعتمد عليها «حوالي 95% من الأسر، لتأمين متطلبات الحياة اليومية» بحسب الوكالة ذاتها.