عرض العناصر حسب علامة : أوباما

أوباما و«الأربعين حرامي»..!

ساعات قليلة فصلت بين خطاب أوباما المقتضب، معلناً فيه استراتيجيته رباعية النقاط لـ«محاربة داعش»، واجتماع جدة الذي حضره وزير خارجيته جون كيري الخميس الماضي، لتعلن الولايات المتحدة عن قيام «تحالف دولي» لهذه المحاربة، ضمّ إلى جانبها لصوصاً من مستويات متفاوتة الوزن والتأثير، ليصل المجموع إلى أكثر من أربعين دولة حسب ما صرح به الأمريكيون، علماً أنّ قائمة الدول المعلنة ضمن الحلف لم تتجاوز 26 دولة. 

نفخ أوباما في عضلات الناتو لا يخيف موسكو

بعيداً عن أي ضجيج إعلامي، أقر بعض الاستراتيجيين الأمريكيين أن الهدف الأبعد للاستراتيجية الأمريكية لا يتمثل في «محاصرة روسيا على حدودها ونشر بضعة صواريخ هناك» رغم أهمية ذلك المعنوية والسياسية، بل يتجاوزه لإنهاكها «للحيلولة دون بروز عالم متعدد الاقطاب». في هذا السياق، حذر وزير الخارجية الأسبق هنري كيسنجر بلاده، في شهر تموز الماضي، من مفاقمة الأزمة الأوكرانية والمضي في تحريضها الإعلامي «لشيطنة (الرئيس) فلاديمير بوتين»، مطالباً صناع القرار بالجلوس مع روسيا لطاولة المفاوضات (مقالة مطولة في صحيفة واشنطن بوست). أيضاً السفير الأمريكي الأسبق لدى موسكو، جاك ماتلوك، حث الشعب الأمريكي محذراً من «عدم تفهم المصالح الروسية».

زيارة أوباما... تسويق الأساطير الصهيونية

مع إعلان الحكومة الثالثة التي يترأسها نتنياهو خلال حياته السياسية. وعلى وقع هذا التشكيل الذي يحمل الرقم 33 منذ تأسيس حكومات الغزو، الاحتلالي/الإجلائي، وصل الرئيس الأمريكي «أوباما» في بداية جولة تقوده للعديد من دول المنطقة. 

الشيوخ يرفض خطة أوباما للوظائف

رفض مجلس الشيوخ الأميركي خطة الرئيس باراك أوباما لخلق الوظائف، في مؤشر على أن الحكومة الاتحادية ستكون يدها مغلولة على الأرجح في اتخاذ خطوات رئيسية لحفز التوظيف قبل انتخابات الرئاسة في 2012.

فجيعة النظام الرسمي العربي بفشل أوباما

كنا قد كتبناً مراراً في مواجهة من كتبوا وحاضروا وحللوا واستبشروا خيراً بـ«نجاح أول رئيس أمريكي أسمر البشرة ومن أصول إسلامية لا يعتبر الإسلام عدواً للغرب». وبمعزل عن التذكير بكل ما قيل وكتب بعيد وصول باراك أوباما لسدة الرئاسة في البيت الأبيض، هاقد مضى أكثر من عامين على انتخاب «الرئيس الأسمر» وها هو يخسر الغالبية الديمقراطية في مجلس النواب ويجري الحديث عن ضعف سلطته في العامين الباقيين له في البيت الأبيض، ناهيك عن التوقعات بعدم التجديد له لولاية رئاسية ثانية!.

ابن إفريقيا يطلب جوهرة تاج القارة

أعلن الرئيس أوباما، في الرابع عشر من أكتوبر، عن إرسال القوات الخاصة الأمريكية إلى أوغندا لتشارك في الحرب الأهلية الدائرة فيها. وعن إرسال القوات الحربية، خلال الأشهر القليلة القادمة، إلى كل من جنوب الكونغو وجنوب السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى. إنما، لن «تشتبك» هذه القوات مع أحد إلا في حالة «الدفاع عن النفس»! حسب تصريحه المقلقل! فبعد ضمان ليبيا، أصبح طريق الغزو الأمريكي للقارة الإفريقية معبـّداً.

 

البيت الأبيض يتجاهل الرعاية الطبية

أكد كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأحد كبار المستشارين الاقتصاديين أن برنامج الرعاية الصحية الفيدرالي والذي يغطي تكاليف الرعاية الصحية لأكثر من 50 مليون معاق ومسن في الولايات المتحدة الأمريكية، بات الآن موضوعاً رئيسياً في مفاوضات تخفيض الميزانية التي تجري في كواليس صنع القرار في واشنطن.

إستراتيجية جديدة للتدخل العسكري وتغيير أنظمة الحكم في الخفاء هل اختبر أوباما في ليبيا نموذج «تحريك الخيوط من وراء الستار»؟

 أثار دور واشنطن في الحرب التي اندلعت منذ ما يقرب من ستة أشهر في ليبيا الغنية بالنفط، جدلاً واسعاً بين صقور واشنطن والخبراء والمحللين السياسيين الأمريكيين حول مثل هذا النموذج الجديد المرجح الذي يتبناه الرئيس باراك أوباما للتدخل العسكري لتغيير أنظمة الحكم «غير المرغوب فيها» في العالم.

 

هل وصلكم نبأ الاستراتيجية الأمريكية الجديدة؟

الولايات المتحدة لن تسمح لروسيا أن «تحل محلها في الشرق الأوسط»، كذلك قال ماتيس، وزير الدفاع الأمريكي، خلال مؤتمر الأمن في دورة انعقاده الأخيرة في البحرين.