ترامب: الأغبياء قبلي سمحوا للصين بمئات المليارات
أعرب الرئيس دونالد ترامب، عن "خيبة أمله" في الصين "لعدم إقناعها كوريا الشمالية بالتخلي عن برامجها النووية والصاروخية"، ووصم قادة الولايات المتحدة السابقين بالغباء "لسماحهم لبكين بجني مئات المليارات".
أعرب الرئيس دونالد ترامب، عن "خيبة أمله" في الصين "لعدم إقناعها كوريا الشمالية بالتخلي عن برامجها النووية والصاروخية"، ووصم قادة الولايات المتحدة السابقين بالغباء "لسماحهم لبكين بجني مئات المليارات".
بعد إعلان نتائج الانتخابات الأمريكية، ونجاح دونالد ترامب غير المتوقع أمام منافسته هيلاري كلينتون، صرح الرئيس المنتهي ولايته باراك أوباما، بالقول، أتمنى أن تجري عملية «انتقال سلمي للسلطة».. و «الحفاظ على وحدة الولايات المتحدة» تصريح أوباما بكل ما ينطوي عليه من معنى، مرت عليه وسائل الإعلام مرور الكرام على غير عادتها، ولم يعر هذا التصريح الخطير، انتباه أحد، إلا من رحم ربي، الذي يكشف الله لهم السر في الملمات، والنائبات؟!
اتفق الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مع نظيره الإيراني، حسن روحاني، على مواصلة التنسيق الوثيق للجهود التي تبذلها موسكو وطهران بهدف التسوية النهائية للأزمة السورية.
فيما يلي نقدم ترجمة لمقالٍ مطول للباحث الاقتصادي، والمفكر الماركسي المصري سمير أمين، نشر بتاريخ 25\11. يحاول المقال المعروض في أربع نقاط أساسية، وضع انتخاب ترامب ضمن صورة بانورامية واسعة تشمل الأحداث المحورية التي عصفت بالعالم خلال الأعوام القليلة الماضية، منتهياً إلى استنتاجات نتفق مع بعضها ونختلف مع بعضها الآخر، ولكن المؤكد أنها قراءة متمايزة تحتاج للدراسة وتدعم طرح أسئلة جديدة.
لن يستغرق من يتابع التحركات الأخيرة للإدارة الأمريكية الحالية وقتاً طويلاً للاستنتاج بأن إدارة الرئيس باراك أوباما قد تجاوزت في سلوكها ومنذ فترة بعيدة «التخبط التقليدي» المعروف في الأوساط الأمريكية باسم «مرحلة البطة العرجاء»، وأنها قد وصلت خلال الأيام الماضية إلى ما يمكن وصفه، بالدلائل، بالذلّ الموصوف.
قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، أمس الاثنين 12/كانون الأول أن إدارة الرئيس أوباما ستترك لخلفه المنتخب دونالد ترامب، تركة ثقيلة في العلاقة مع روسيا.
قال البيت الأبيض الخميس 10 نوفمبر/ تشرين الثاني، أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، طلب من الكونغرس 11.6 مليار دولار إضافيا لمكافحة الإرهاب.
في مقالين صحفيين نشرا مؤخراً في دورية «The London Review of Books»، بعنوان «السارين لمن؟» و«الخط الأحمر وخط الفئران»، ذكر المحقق الصحفي المشهور، سيمور هيرش، أن إدارة الرئيس أوباما قد اتهمت الحكومة السورية زوراً بالهجوم بغاز السارين، حيث كان أوباما يحاول استخدام ذلك كذريعة لغزو سورية. وأشار هيرش إلى تقرير من الاستخبارات البريطانية يقول بأن غاز السارين الذي جرى استخدامه لم يأتِ من المخزونات السورية. وأكد هيرش أيضاً أنه قد جرى التوصل إلى اتفاقٍ سري في عام 2012 بين إدارة الرئيس أوباما، وقادة تركيا، والسعودية، وقطر، على تنفيذ هجوم بغاز السارين بغية تمكين الولايات المتحدة من غزو سورية.
نقلت وكالات الأنباء، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في زيارته الاخيرة الى الصين للمشاركة في اجتماع مجموعة دول العشرين، اضطر لاستخدام سلم الطوارئ في مؤخرة الطائرة لحظة هبوطها لعدم توفير السلطات الصينية السلم الخاص للخروج من الطائرة بالشكل الاعتيادي والطابع الرسمي.
أعلن دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي باراك أوباما اتفقا على عقد لقاء منفرد على هامش قمة العشرين في مدينة هانغتشو بالصين