عرض العناصر حسب علامة : أمريكا

ديمقراطية أمريكية..

أكدت صحيفة «واشنطن بوست» أن إدارة بوش أجازت استخدام التعذيب بحق «المشتبه بانتمائهم للقاعدة» من خلال مذكرتين سريتين أرسلتهما في عامي 2003 و2004 على التوالي إلى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي إيه»

لماذا تستعجل واشنطن ولندن التفاهم مع طالبان؟

نوه عدد من كبار المسؤولين الأمريكيين والبريطانيين، عشية انعقاد المؤتمر العالمي حول أفغانستان في لندن أواخر الشهر الماضي، إلى المزيد من الانفتاح نحو التوصل إلى تسوية سياسية مع بعض عناصر طالبان أكثر من أي وقت مضى منذ أن أطاحت الولايات المتحدة بحكم طالبان منذ تسع سنوات.

العطف والحق

مأساة هايتي جعلت إدارات أغلب الدول تعطف على تلك الجزيرة المنكوبة، وجعلت الإدارة الأمريكية تحتلها عطفاً، وترسل لها المساعدات جنوداً وأمنا، كما جعلت إدارات الاتحاد الأوربي تؤيد كالعادة المساعي الأمريكية الحميدة في مجال الأمن والدفن.

الاستراتيجية الأمريكية الكبرى لتطويق العملاق الروسي المتنامي.. (1 - 2)

بعد الإخفاقات التدميرية لـ «ثورتي الورود» الممولتين من الولايات المتحدة الأمريكية في جورجيا، ومن ثم في أوكرانيا، بدأت روسيا تلعب بورقات الطاقة الإستراتيجية التي تمتلكها بلباقة وبشكل طارئ، بدءاً من المفاعلات النووية في إيران، وبيع السلاح لفنزويلا، وباقي دول أمريكا اللاتينية، وعمليات السوق الإستراتيجية في مجال الغاز الطبيعي مع الجزائر.

مصنوع في «سي.آي.إي» Made in CIA

عندما اعترض السيد جورج دبليو بوش (أخبار 10/8/2008) على التدخل العسكري الروسي في القوقاز، قال: إن جورجيا دولة ذات سيادة، ولا يسمح للروس بانتهاك سيادتها. لكن ألم يكن العراق دولة ذات سيادة، عندما احتلته القوات الأمريكية؟ ألم تكن أفغانستان دولة ذات سيادة قبل الغزو الأمريكي ـ الأطلسي؟ ألم تكن يوغوسلافيا دولة ذات سيادة قبل تمزيقها أمريكياً وأطلسياً؟ والقائمة تطول وتتسع إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، بل وأوربا.

الخبير الاستراتيجي الروسي ليونيد ايفاشوف في اتصال خاص مع قاسيون: جورجيا في القفقاس كإسرائيل في الشرق الأوسط

تتفاعل على نحو لحظي المعطيات الميدانية والسياسية في منطقة القفقاس على خلفية التحريض الأمريكي-الإسرائيلي لجورجيا على روسيا على نحو مباغت من خاصرة أوسيتيا الجنوبية. وعلى الرغم من كل إشارات التهدئة وخططها فإن الأطراف المعنية بالصراع الناشئ تبدو ماضية نحو خواتيم اللعبة، فلا روسيا المحتقنة أصلاً من علاقات جورجيا بالأطلسي والاتحاد الأوربي والدرع الصاروخي الأمريكي، تقبل بالعبث بأمنها القومي، ولا واشنطن المستميتة في تحين الفرص للقضاء على، أو تحييد على أقل تقدير، الخطر الاستراتيجي الروسي الكامن لها، تبدو معنية بما قد يجري لجورجيا، أو شعوب أوسيتيا وأبخازيا، نتيجة هذا الصراع، ففي نهاية المطاف هو صراع بالنسبة إليها يجري على أرض ثانية أو ثالثة. وعليه جاء إعلان الرئيس الجورجي «الدمية» بفتح موانئ ومطارات بلاده أمام القوات الأمريكية مقابل إعلان أوكرانيا تقييد حركة الأسطول الروسي في البحر الأسود،  وهو ما دفع بموسكو إلى تخيير واشنطن بين الشراكة مع روسيا ودعم قيادة جورجيا. بين احتمالات احتواء الصراع وتوسعه أجرت قاسيون اتصالاً هاتفياً مع الجنرال ليونيد ايفاشوف، نائب رئيس هيئة الأركان الروسية بين عامي 1996-2002، ومدير معهد الدراسات الإستراتيجية العسكرية الروسية، وكان الحوار التالي:

مناورات في الجولان والأساطيل في الخليج

في الوقت الذي يردد فيه منظرو السياسة والعسكريتاريا الإسرائيلية صراحة أن «القيام بإبادة نووية هو أمر جدير بالاعتبار» في تعاطيهم مع إيران، أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي تحت إشراف كل من وزير الحرب ايهود باراك وقائد هيئة أركانه الجنرال غابي اشكينازي، الثلاثاء الماضي، مناورات ضخمة في هضبة الجولان السوري المحتل، وذلك وسط الحديث الغامر عن السلام ومفاوضاته غير المباشرة في اسطنبول.

الأطماع الأمريكية في اليمن: ماذا يتوارى خلف شعار «الحرب ضد القاعدة»؟

بنطال يحترق في طائرة قرب ديترويت، وصواريخ تمطر اليمن: أهو مفعول الفراشة؟ بالنسبة لمحمد حسن، التهديد الإرهابي ليس سوى ذريعة.. فالرهان الحقيقي في اليمن: محاربة أية احتمالات لظهور بذور للديمقراطية في الخليج، وذلك بهدف الاحتفاظ بالسيطرة على النفط!.

خبيرة أميركية: حل الأزمة «ما يزال بعيداً»!

قالت الخبيرة الاقتصادية الأمريكية «ميريديث ويتني» كبيرة المحللين لدى مؤسسة (أوبنهايمر) المالية، إن حل أزمة الائتمان في الأسواق الأمريكية والعالمية «ما يزال بعيداً» وإن خسائر المصارف تواصل تسجيل معدلات أكبر من المتوقع. وحذرت ويتني، مما قالت إنه حالة «سفاح قربى» تسيطر على العلاقة بين المصارف ووكالات التصنيف العالمية، مشيرة إلى أن ذلك سيحول دون قدرة المصارف على الانتعاش بعد انفجار فقاعة العقارات.

استعدادات كويتية للحرب..!

ذكرت يومية «الجريدة» الكويتية في عددها بتاريخ 6/8/2008 نقلاً عن مصدر لم يكشف عن هويته أن «الحكومة الكويتية ستسرع من وتيرة تحضيراتها لخطة طوارئ في حال اندلاع حرب أمريكية – إيرانية».