بمناسبة خروج ألمانيا: اللهم شماتة؟! stars
تحولت صفحات وسائل التواصل الاجتماعي على تنوعها مساء أمس إلى مهرجان للشماتة بالألمان وبمشجعيهم. وعلى الضفة المقابلة، ضفة مشجعي المنتخب الألماني، كان السائد هو ما يسود في حالات مماثلة، أي تواري مشجعي المنتخب الخاسر عن الأنظار، وإنْ لم يخل الأمر من بعض الأصوات المعترضة على الشماتة.