حلفاء لواشنطن «يحرجونها» بخصوص اعترافها بالقدس «عاصمة» للاحتلال
قاطع سفيرا ألمانيا وفرنسا احتفالاً أقامته السفارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، على خلفية عدم اعتراف بلديهما بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل».
قاطع سفيرا ألمانيا وفرنسا احتفالاً أقامته السفارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، على خلفية عدم اعتراف بلديهما بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل».
تحضّر ألمانيا لانتخابات البوندستاغ ( البرلمان الألماني) الذي سينتخب أعضاؤه بدروهم المستشار/ة الألماني الجديد الذي سيحل محل أنجيلا ميركل. يقوم عادة ما يسمى بمدير الانتخابات الاتحادي بدراسة وضع الأحزاب التي لم تمثل في البرلمان في الدورات السابقة، ويتم تحديد فيما إذا كان سيعترف بها وفق قانون الأحزاب الألماني أم لا.
أعلنت وزارة الحرب الأمريكية (البنتاغون)، أن وزيرها، لويد أوستن، ناقش مع نظيرته الألمانية، أنيغريت كرامب-كارينباور «التأثير الضار للمنافسين».
بالتزامن مع انسحاب آخر جندي احتلال ألماني من أفغانستان، عبر عدد من السياسيين الألمان من كامل الطيف السياسي يصنفون من اليسار والوسط واليمين، عن أنّ حرب الناتو التي شارك فيها جيش بلادهم وبقيادة واشنطن قد فشلت في تحقيق أهدافها المعلنة.
أنجزت قوات الاحتلال الألماني في أفغانستان، مساء أمس الثلاثاء، انسحابها من أفغانستان بعد نحو عقدين من وجودها هناك، منهيةً بذلك مهمة سقط فيها أكبر عدد من القتلى بين الجنود الألمان منذ أعداد أجدادهم النازيين الذين سقطوا في نهاية الحرب العالمية الثانية.
نفى محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني، اليوم الأربعاء، شمول المفاوضات الجارية في فيينا حول الاتفاق النووي السياسية الخارجية لإيران أو برنامجها الصاروخي والدفاعي، مشيرا إلى أن هذه المفاوضات لا تهدف لكتابة اتفاق نووي جديد.
كشفت وثائق رُفعت السرية عنها مؤخراً، أن الأطباء الفاشيّين في ألمانيا أثناء الاحتلال النازي لشبه جزيرة القرم، أجروا تجارب على الأسرى والمواطنين المدنيين السوفييت، وانتزعوا منهم الأعضاء.
قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في إيجاز صحفي اليوم الثلاثاء «لقد وصلنا اليوم إلى نص واضح في مفاوضات فيينا، وننتظر القرار السياسي من الجانب الأمريكي».
توظّف صناعة السيارات الألمانيّة عشرات آلاف العمّال، وترتبط بها 1,8 مليون وظيفة بشكل غير مباشر، لكن حتّى هذه الأرقام لا تعبر تماماً عن مدى أهميتها حقاً بالنسبة لألمانيا. فحتّى لو أغفلنا حقيقة أنّ العلامات التجارية، مثل: «فولكس فاجن» معروفة في جميع أنحاء العالم، يبقى قطاع السيارات هو من يقود المعرفة الصناعية التي تعتمد عليها قوّة الاقتصاد الألماني. تواجه هذه الصناعة اليوم أزمة حادّة: تمّ تسريح الآلاف العام الماضي، ويكافح العديد من الموردين الصغار للنجاة. لكنّ اللائمة هنا لا يجب أن تقع فقط على الوباء، فحتّى قبله كانت المبيعات في حالة ركود. كتب المستشار الإداري أليكس بارتنرز: «الداروينيّة ترسخت هنا، فالشركات المصنّعة المبتكرة وذات الأمان المالي، هي وحدها التي ستنجو من هزّة السوق القادمة».
صرّح برلماني إيطالي يمينيّ بأنه من غير المقبول أن «يخلق» المهاجرون الوافدون إلى بلاده «بؤراً لكوفيد 19».