مباحثات لتزويد الأردن بالنفط العراقي بأسعار تشجيعية
ركزت المباحثات التي جرت بين مسؤولين أردنيين وعراقيين، على بحث إمكانية تزويد الأردن بـ30 ألف برميل نفط يومياً بأسعار تفضيلية.
ركزت المباحثات التي جرت بين مسؤولين أردنيين وعراقيين، على بحث إمكانية تزويد الأردن بـ30 ألف برميل نفط يومياً بأسعار تفضيلية.
اتفق التحالف الشعبوي الحاكم في روما والمفوضية الأوروبية أمس على موازنة إيطاليا لعام 2019، بعد أسابيع من التجاذبات والتهديد بفرض عقوبات، كما أعلن نائب رئيس السلطة التنفيذية الاوروبية فلاديس دومبروفسكيس.
فيينا، دبي، لندن - رويترز، أ ف ب - تجتمع «أوبك» في فيينا اليوم، ويلي ذلك محادثات مع حلفاء مثل روسيا الجمعة، للاتفاق على خفض الإنتاج، إذ يرجح على نطاق واسع أن يتم إقراره، في الوقت الذي تسعى فيه السعودية لإقناع روسيا بخفض إنتاج النفط خفضا كبيرا العام القادم في محاولة لوقف تراجع سعر الخام ومنع حدوث تخمة جديدة في المعروض العالمي.
سجلت اليابان مجدداً عجزاً تجارياً كبيراً في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بسبب ارتفاع كلفة واردات النفط والغاز الطبيعي، بينما ارتفعت الصادرات بشكل طفيف. وبلغ العجز في الميزان التجاري الياباني 737.3 بليون ين (5.7 بليون يورو)، في مقابل فائض بلغ 105.19 بليون ين قبل سنة، بحسب أرقام نشرتها أمس وزارة التجارة اليابانية.
هبطت المؤشرات الثلاثة الرئيسة في بورصة وول ستريت أكثر من 2 في المئة، وهوى المؤشر «ستاندرد آند بورز 500» إلى أدنى مستوى في 14 شهراً بفعل مخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي قبيل قرار متوقع على نطاق واسع من مجلس الاحتياط الفيديرالي في شأن مسار رفع الفائدة.
تراجع الدولار حيث يراهن المستثمرون على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) سيلمح إلى خطط لإبطاء وتيرة رفع سعر الفائدة في نهاية اجتماعه أمس الأربعاء.
انخفضت أسعار النفط 4% أمس، متراجعة للجلسة الثالثة على التوالي، قبل أن تعوّض بعض خسائرها. وزادت الضغوط على أسواق النفط أمس، إذ تضافرت تقارير عن تزايد المخزونات وتوقعات بإنتاج قياسي في الولايات المتحدة وروسيا مع عمليات بيع كبيرة في أسواق الأسهم العالمية.
دفع هبوط حاد لبورصة «وول ستريت» الأميركية الأسهم الآسيوية والأوروبية للانخفاض، وهبطت أمس جميع القطاعات مسلطة الضوء على مدى هشاشة المعنويات، في الوقت الذي تسببت فيه حالة القلق بشأن تباطؤ النمو العالمي في التأثير سلباً على الأسهم المرتبطة بالدورة الاقتصادية، وبخاصة في ظل التركيز والترقب قبيل قرار متوقع على نطاق واسع من مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) اليوم (الأربعاء) بشأن مسار رفع الفائدة.
ارتفعت المخاوف بين متعاملي أسواق المال العالمية مع عمليات البيع المكثفة الحالية، وأداء مخيب للآمال على مدار الأشهر الأخيرة، ولم يبدِ المستثمرون أي رغبة في التدخل لـ«إنقاذ» أو «تصحيح» ذلك الانخفاض، حيث أحجم كثير من المستثمرين عن شراء الأسهم بأسعار منخفضة، ما دفع محللين لأن يقولوا إن هذا الأمر يُظهر مدى قلقهم من مستقبل السوق، فيما فسره آخرون بأن هناك حالة استعداد وترقب لحدوث انهيار وشيك في أسواق الأسهم.
أظهرت دراسة قامت بها غرفة التجارة البريطانية في الصين ونُشرت (الثلاثاء) أن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي سيكون له أثر إيجابي على الشركات البريطانية العاملة في الصين.