!النضال من أجل ديمقراطية لا تنتهي
عمدت أوروبا، على مدى خمسة قرون، إلى محاولة تعليم البشرية جمعاء أسلوبها الخاص بها في التعامل مع الأزمات والتغلب عليها. وفعلت ذلك بأفكار وحروب ومبشرين وعمليات إبادة جماعية.
عمدت أوروبا، على مدى خمسة قرون، إلى محاولة تعليم البشرية جمعاء أسلوبها الخاص بها في التعامل مع الأزمات والتغلب عليها. وفعلت ذلك بأفكار وحروب ومبشرين وعمليات إبادة جماعية.
«الحرب مع إيران هي هنا بالفعل».. كتب أحد كبار المعلقين الإسرائيليين مؤخراً، واصفاً «الدمج ما بين الحرب الخفية والضغط الدولي» المطبق على إيران. وبالرغم من عدم ذكر المسألة، فإن «الجائزة الإستراتيجية» للمرحلةالأولى من هذه الحرب على إيران هي سورية؛ الحملة الأولى في عرض أوسع بكثير للقوة المذهبية. «عدا انهيار الجمهورية الإسلامية نفسها، لا شيء سيضعف إيران أكثر من خسارة سورية» بحسب ما ذكر عن لسان الملك عبدالله في الصيف.
- قال الموكل لمحاميه: أستاذ قرأت أنا وابني طالب الحقوق، قانون العقوبات السوري مراراً وتكراراً، ورأينا فيه مواد كثيرة لا يرقى إليها الشك، تؤكد نجاح قضيتنا ضد خصمنا المعتدي علينا..
صرح مصدر مسؤول في حزب الإرادة الشعبية أن بعض ما نشرته المواقع الإلكترونية نقلاً عن وكالة «آكي» الإيطالية هو عار عن الصحة تماماً، حول التسهيلات والتحالفات بين حزب البعث العربي الاشتراكي والجبهة الشعبية للتغيير والتحرير التي جرت خلال انتخابات الإدارة المحلية.
يعمل الفساد الإداري وتخلفه على إجهاض خطط الدولة الرامية للإصلاح، وتغيير الواقع الراهن إلى واقع أفضل، لأن أي خطط تضعها الدولة بحاجة لإدارة كفوءة ونزيهة وملمة إلماماً كبيراً بأساليب وطرق الإدارة الحديثة التيتعتبر التقدم العلمي والتطور التقني حاجةً ماسةً في نهوض الواقع المتردي للإدارة داخل سورية.
يبدو أنه لا حل في الأفق لقضية العمال المسرحين في كل مكان وموقع، وذلك بالرغم من المطالبات الكثيرة والمناشدات العديدة للمسؤولين في النقابات وغير النقابات،
إن المخطط التنظيمي في محافظة حلب، في طريقه لفشل ذريع آخر.. إضافةً إلى موضوع هدر أموال عامة تقدر بـ 200 مليون ليرة سورية، وتأخير مصالح المواطنين وعرقلة مسيرة التطوير والتحديث والاصلاح الموعودة، والتيينتظرها الشعب السوري.
بموجب قرار من مدير فرع الحسكة لشركة الرصافة، تم نقل أربعة عمال اختصاص «فني كهربائي» من موقع عملهم في مدينة القامشلي إلى منطقة عين ديوار
التقت «قاسيون» في مكتبها بدمشق مع مجموعة من السائقين العاملين في وزارة شؤون رئاسة الجمهورية، بعد أن قطع الوزير المختص في شؤون رئاسة الجمهورية رزقهم الوحيد، وأصدر قراراً بفصلهم من العمل دون أي سببقانوني يذكر، أو دون وجود حجج دامغة على ارتكاب هؤلاء السائقين لجرم أو خطأ يتطلب فصلهم من عملهم وقد حصلت الجريدة على معروض تقدم به السائقون للرئاسة قد يكون السبب المبطن حسب توقعاتنا لقرار الوزيرالمعني، وقد جاء في المعروض ما يلي: