«قاسيون» على الإنترنت
تعلن «قاسيون» إلى قرائها الكرام عن بدء إقلاع الموقع الإلكتروني للصحيفة عبر الإنترنت.. وتجدون بها أعدادها الصادرة اعتباراً من العدد (149) تاريخ 12/4/2001 ولغاية آخر عدد يصدر منها..
تعلن «قاسيون» إلى قرائها الكرام عن بدء إقلاع الموقع الإلكتروني للصحيفة عبر الإنترنت.. وتجدون بها أعدادها الصادرة اعتباراً من العدد (149) تاريخ 12/4/2001 ولغاية آخر عدد يصدر منها..
بعثت صحيفة «قاسيون» التوضيح التالي لصحيفة «الحياة»:
قدم الرفيق كمال مراد سكرتير تحرير صحيفة «قاسيون» تقريراً حول تطورها، هذا نصه:
يقيّم المؤتمر الاستثنائي عالياً الدور الذي لعبته صحيفة «قاسيون» خلال الفترة المنصرمة بعد المؤتمر التاسع، والتي كانت بحق منظماً وداعية ومحرضاً جماعياً في عمل الشيوعيين السوريين،
شيفاردنادزة.. نهاية سياسية غير مجيدة لأحد أسوأ الخونة
فليحذر الباقون.. يوم الحساب آت عاجلاً أم آجلاً!
تتلقى «قاسيون» يومياً العديد من الرسائل الالكترونية المتعلقة بموقع الصحيفة ومواضيعها على الأنترنت.. ومن هذه الرسائل، اخترنا نموذجين متناقضين.. مشيرين إلى أن النموذج الأول يمثل نحو 90% من الرسائل..
واقف فوق تلة وجد ونار
واقف فوق صدر النهار
مالئ راية الزيزفون
بالندى والمدى
واخضرار الصدى
ودم الجلنار
واقف في صميم العيون
منذ نور البداية
حتى انتهاء القرون
واقف عند أيقونة لا تهون
عند شام الرجال
وشام الحصون
■ ■ ■ ■ ■
«قاسيون» ترحب بانطلاقة اللجنة الوطنية ، وتعلن عن وضع نفسها تحت تصرفها في سبيل وحدة جميع الشيوعيين السوريين.
نعرض فيما يلي احصائية عن مواد «قاسيون» ونسبتها المئوية خلال عام 2002 وذلك اعتباراً من العدد (166) الصادر في 10/1/2002 ولغاية العدد (188) الصادر بتاريخ 19/ 12/2002
منذ قرابة الستة أشهر افتتحت «قاسيون» موقعها الالكتروني على شبكة الأنترنت.. ويضم الموقع صحيفة «قاسيون» من العدد (149) وحتى العدد الأخير.. اضافة الى منصة الحوار التي تفسح المجال لمناقشة العديد من المواضيع الهامة والساخنة وتبادل الآراء حولها من زوايا مختلفة، حيث افتتحت الحوار بملفين وهما: «من أجل قانون أحزاب عصري»، و«من أجل نظام انتخابي فعال ومتقدم».