السعودية تحافظ على موقعها كأكبر مورّد للنفط إلى الصين stars
حافظت السعودية على مكانتها كأكبر مورّد للنفط إلى الصين، حيث قفزت الشحنات السعودية إلى بكين في أكتوبر 12% على أساس سنوي إلى 7.93 مليون طن، ما يعادل 1.87 مليون برميل يومياً.
حافظت السعودية على مكانتها كأكبر مورّد للنفط إلى الصين، حيث قفزت الشحنات السعودية إلى بكين في أكتوبر 12% على أساس سنوي إلى 7.93 مليون طن، ما يعادل 1.87 مليون برميل يومياً.
في الوقت الذي تترنّح فيه القارة العجوز تحت وطأة بيع الغاز الأمريكي لها بأربعة أضعاف الروسي، تبدو هي الخاسر الأكبر من الحرب الحالية على كل الأصعدة والمستويات، حيث تتجلى أعتى مظاهر الهيمنة الأمريكية على أوروبا اقتصادياً. وفي هذا الوقت نفسه استضافت مصر فعاليات الاجتماع الوزاري الرابع والعشرين لمنتدى الدول المصدّرة للغاز في القاهرة الذي أعرب عن قلقه العميق إزاء محاولات فرض سقف لأسعار الغاز وتغيير آلية التسعير بدوافع سياسية.
رفضت المحكمة البريطانية العليا مطالب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بإعادة سبائك ذهب إلى فنزويلا قيمتها 2 مليار دولار ومخزنة في بنك إنكلترا في لندن.
تستعد روسيا والصين وإيران لسلسلة من المناورات العسكرية واسعة النطاق في أمريكا اللاتينية، حسب موقع The Washington Free Beacon، عن مركز Center for a Secure Free Society.
رفعت الولايات المتحدة العقوبات الفردية المفروضة على كارلوس إريك مالبيكا فلوريس، النائب السابق لرئيس شركة النفط والغاز الفنزويلية «PDVSA»، وأحد أقارب الرئيس نيكولاس مادورو.
أعلن رئيس المصرف المركزي الفنزويلي، كاليستو أورتيغا سانشيز، أن فنزويلا مهتمة بانتقال كامل إلى التسويات بالعملات الوطنية مع روسيا، ويجري بالفعل تنفيذ عمليات منفصلة.
في زيارة فريدة من نوعها وصل- يوم الجمعة 10 حزيران الجاري- الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى العاصمة الإيرانية طهران، حيث استقبله نظيره الإيراني ابراهيم رئيسي في قصر سعد آباد، والتقى لاحقاً مع المرشد الإيراني علي خامنئي، تشكّل الزيارة محطة جديدة في تمتين العلاقة الاستراتيجية بين البلدين، وتحمل رسائل سياسية واضحة.
وقّع الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ونظيره الفنزويلي، نيكولاس مادورو، في طهران وثيقة تعاون استراتيجي شامل بين البلدين لمدة 20 عاما.
قالت وكالة بلومبرغ الأمريكية بأن أشخاصاً مطلعين كشفوا لها عن قيام وزير النفط الإيراني جواد أوجي برحلة نادرة إلى فنزويلا تشمل زيارة منشآت نفطية وتوقيع اتفاقيات طاقة بين البلدين الخاضعين لعقوبات أمريكية.
مع استمرار تراجع الولايات المتحدة الأمريكية، فقدت كل أدوات ضغطها السياسي والعسكري وأخيراً الاقتصادي متمثلاً بالعقوبات التي تفرضها كل حين، لدرجة أن عقوباتها على الآخرين باتت تؤثر سلباً عليها وعلى حلفائها بالدرجة الأولى، بينما تدفع الدول المفروضة عليها إلى تنمية اقتصادها داخلياً، وتوسيع تجارتها مع دول أخرى، وأكثر من ذلك، بعملات أخرى.