ما الذي بقي من «صفقة القرن»؟
قبل أن نناقش ما الذي بقي من «صفقة القرن» بعد الانتصار الفلسطيني الأخير، لا بد من التمييز بين تلك الصفقة وبين اتفاقات التطبيع التي جرت خلال السنة الماضية مع كل من الإمارات والبحرين والمغرب والسودان...
قبل أن نناقش ما الذي بقي من «صفقة القرن» بعد الانتصار الفلسطيني الأخير، لا بد من التمييز بين تلك الصفقة وبين اتفاقات التطبيع التي جرت خلال السنة الماضية مع كل من الإمارات والبحرين والمغرب والسودان...
أعلن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اليوم الإثنين، تعيين دافيد (دادي) برنيع رئيساً جديداً لجهاز استخبارات العدوّ (الموساد).
كشف نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الإثنين، عن معطيات خطيرة حول تصعيد كيان الاحتلال لسياسة الاعتقال الإداري.
اقتحم عشرات المستوطنين «الإسرائيليّين»، اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال.
تصدر هاشتاغ «أنقذوا حي سلوان»، معدلات الأكثر تداولاً عبر موقع «تويتر»، خلال مساء اليوم الإثنين، بعد عمليات التهديد والتهجير التي تقوم به قوات الاحتلال في الحي المقدسي.
قُدس الإخبارية: رفضت شركة «آبل» طلبًا من شركة «فيسبوك» لإزالة التعليقات السلبية في متجر التطبيقات بعد أن نسق النشطاء المؤيدون للقضية الفلسطينية جهدًا لخفض التصنيفات بسبب الرقابة على المحتوى الفلسطيني
على الرغم من الإعلان عن وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة والاحتلال الإسرائيلي، لم تتوقف الحركة الشعبية التي شملت كامل الأراضي المحتلة، والتي جاءت تعبيراً صادقاً عن رفض الفلسطينيين للاحتلال، ورفضهم لكل من ساوم على القضية باسمهم، وإن كنا لا نزال في بداية مرحلة جديدة، فإنه لزامٌ علينا محاولة قراءة مقدماتها وملامحها، ووضع التصورات الأولية لما ستحمله فصول الصراع القادمة.
بدا هايكو ماس، وزير الخارجية الألماني، حزيناً حقاً على الجدران التي تهدمت في تل أبيب خلال زيارته لها، ولكن لم ير من الضرورة زيارة غزة التي قتلت فيها «إسرائيل» 75 طفلاً خلال 11 يوماً... فأرواح الحيطان الإسرائيلية أهم من أرواح الأطفال الفلسطينيين بالنسبة للحكومة الألمانية!
قمعت شرطة العدوّ «الإسرائيلي» الفلسطينيين الذين تواجدوا في المسجد الأقصى، فيما وفرت الحماية لعشرات المستوطنين الذين اقتحموا ساحات المسجد من جهة باب المغاربة صباح اليوم الأحد.
قال مصدر دبلوماسي مصري إنّ المباحثات التي يجريها الوفدان المصريان اللذين وصلا إلى «تل أبيب» ورام الله، «تشمل تنفيذ إجراءات متفق عليها في غزة والقدس»، كما كشف أنّ سلطات الاحتلال فتحت البحر أمام صيادي غزة كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار.