الصورة عالمياً
نقلت وكالة «تاس» الروسية عن مصادر عسكرية أن موسكو ستزود الصين بأول أربعة طائرات من طراز «سو35» بحلول نهاية عام 2016 الحالي، تماشياً مع اتفاق وقع بين الجانبين خلال العام الماضي.
نقلت وكالة «تاس» الروسية عن مصادر عسكرية أن موسكو ستزود الصين بأول أربعة طائرات من طراز «سو35» بحلول نهاية عام 2016 الحالي، تماشياً مع اتفاق وقع بين الجانبين خلال العام الماضي.
متاحف عالمية كبرى تخطط لإقامة يوم اليمن \ سيخصص متحف «الإرميتاج» مع متاحف عالمية رائدة أخرى يوم اليمن للتذكير بأهمية الآثار الثقافية التي تدمرت في ذلك البلد نتيجة النزاع المسلح.
يبدو أن رياح التغيير ستصيب كل بقاع العالم لكن تجليات هذا التغيير ستختلف من بلد لآخر وذلك تبعاً لدور القوى المتصارعة في كل بلد. إن التغيير في محيط روسيا يعتبر مؤشراً هاما على درجة التغير في الميزان الدولي الجديدة والذي تبدو فيه روسيا صاعدة .
أكدت وزارة الدفاع الروسية أن تركيا تنتهك اتفاقية «السماء المفتوحة» بشكل منهجي، واصفة هذا الموقف بأنه سابقة خطيرة.
ندد مسؤول روسي بمحاولات وفد معارضة الرياض إحباط مفاوضات جنيف3 لإيجاد حل سياسي للأزمة السورية.
لدي الروس مثل يقول: «إذا عشقت أعشق ملكة وإذا سرقت اسرق مليوناً»، وإن أنت ترجمت المثل إلى ما يطابقه في المعنى عندنا فستقول: «إن عشقت اعشق قمراً وإن سرقت اسرق جملاً»، وبذلك ترتكب خطأ فاحشاً، لأن الترجمة تقتضي أن تنقل معايير ذلك المجتمع الآخر التي يقيس بها الثروة وهي الأموال وليس الجمال والبعير، وبهذا الخطأ تكون قد تجاوزت الترجمة إلى التعريب أي إلى التأليف تقريباً.
تبدو الدبلوماسية الروسية عنيدة في التعاطي مع الأزمة السورية، على غير عادتها منذ انهيار مرحلة الثنائية القطبية، وهذا ما لم يتوقعه الكثير من المتابعين.. استثنائية الموقف تتجاوز أهمية الدور الروسي بردع أي شكل للتدخل العسكري المشرّع في سورية، بل تتعدى ذلكإلى ملامح دور روسي جديد على الساحة الدولية لايجد الزعماء الروس حرجاً في الإفصاح عنه، بدءاً بالرئيس الحالي، وقبله الرئيس السابق، ثم اللاحق بوتين، إلى وزير الخارجية لافروف.. كل الوجوه الأساسية في الدبلوماسية الروسية تتسابق هذه الأيام على إرسالرسائل واضحة الى تلك القوى التي كانت تصول وتجول كما تتطلب مصالحها في بقاع العالم كافة.
نفت وزارة الدفاع الروسية مجدداً المزاعم حول استهداف مدنيين بغارات جوية روسية في سورية، مرجحة أن يكون التحالف الغربي وراء بعض الهجمات التي تُتهم بها روسيا.
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف الأربعاء 13 كانون الثاني أنه لا مكان لمنظمتي «أحرار الشام» و«جيش الإسلام» في قائمة المعارضة السورية، مؤكداً على أنهما إرهابيتين.
رفضت الحكومة الروسية المشاركة في «قمة واشنطن للأمن النووي»، وأعلنت وزارة الخارجية الروسية أن «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» يجب أن تلعب دوراً مركزياً في ضمان الأمن النووي.