عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

احذروا الصهيونية

أحد أهداف الاحتلال الصهيوني من غزو لبنان عام 1982، هو الوصول إلى مركز الأبحاث الفلسطيني الذي يضم أرشيف الذاكرة الفلسطينية ونهب هذا الأرشيف وإتلاف قسم كبير منه.

الأزمة «الإسرائيلية» مرآة الأزمة الغربية

باتت الظواهر والمؤشرات العملية للأزمة العميقة في دولة الكيان الصهيوني تخرج وتكبر تدريجياً على مختلف الصعد، وبينما يندب البعض مكرراً أن القضية الفلسطينية في أصعب أوقاتها، والعدو في أفضل حالاته، فإن ما ينبغي استقراؤه هو العكس... فنحن اليوم في أقرب نقطة تاريخياً إلى زوال الدور الوظيفي للكيان.

انتهاء اجتماع القدس الثلاثي

انتهى اجتماع القدس الثلاثي الأمني بين أمين مجلس الأمن الروسي نيقولاي باتروشيف، ومستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون، ورئيس مجلس الأمن القومي في الكيان الصهيوني مئير بن شبات. وفي الوقت الذي غابت فيه تفاصيل ما جرى في الاجتماع، تحدثت وسائل إعلام عدة عن هزيمة سياسية جديدة للولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني على حد سواء.

الدور الروسي في اجتماع القدس الثلاثي

سيعقد اجتماع ثلاثي في القدس بين أمين مجلس الأمن الروسي نيقولاي باتروشيف، ومستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون، ورئيس مجلس الأمن القومي في الكيان الصهيوني مئير بن شبات.

«إسرائيل» تمتلك 80-90 رأسا نووياً

صرح معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، في تقريره السنوي حول الأسلحة النووية في العالم، الأسبوع المنصرم، إن «إسرائيل» لديها «سياسة طويلة الأمد من عدم التعليق على ترسانتها النووية».

الأمريكيون و«صفعة» القرن

استمراراً منها في محاولة فرض وهمٍ اسمه «صفقة القرن» دولياً فيما يخصّ فلسطين قبيل موعد عقد مؤتمر البحرين، تقوم الولايات المتحدة بالضغط على مختلف الأطراف الدولية بمختلف الذرائع والوسائل لهذه الغاية. لكن وبالإضافة إلى فشل «الصفقة» قبيل إعلانها أساساً، إلا أنها على الجانب الآخر ستُحدث هزيمة وضرراً جديداً بالأمريكيين وحلفائهم ومصالحهم.

أزمة السلطة في الكيان الصهيوني

جرت انتخابات الكنيست الصهيوني قبل 7 أشهر من موعدها، وانهارت الانتخابات الصهيونية بعد تصويت الكنيست على حل نفسه والذهاب إلى انتخابات جديدة في أيلول القادم وذلك.

طبلة «القرن» جلبة عالية وجوف فارغ

«يستحق الفلسطينيون تقرير المصير، ولكن تحررهم طموح عالٍ». صحيح أن هذا التصريح لكبير مستشاري الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، أعاد إلى الأذهان منطق التصريحات الاستعمارية الإنكليزية والفرنسية الذي ساد النصف الأول من القرن العشرين، إلّا أن قاسماً مشتركاً بين المنطقين عصيَ فهمه على من بالغ في تقدير تبعات تصريح كوشنر حول ما يُعرف بـ«صفقة القرن»، وهو أن المنطقين كليهما صادران عن «مندوبين سامين» لإمبراطوريات تتهاوى.