نبض الضفة لا يهدأ
في الوقت الذي كان يجلسُ سفراء الدول العربية المُطبّعة على مائدةِ إفطار الرئيس الصهيوني، كانت قوات الاحتلال تقتحمُ المسجد الأقصى وتتعرّض لمَن فيه، من أهل القدس العُزّل، بالضرب والملاحقة، ورغم سريالية الموقف إلا أنّ النضال الفلسطيني قد أعاده للواقع، وثبّت مجدداً اتجاه البوصلة.