عرض العناصر حسب علامة : السلة الغذائية

تكاليف المعيشة تموز 2021: مليون وربع شهرياً

ارتفعت تكاليف معيشة أسرة من خمسة أشخاص في دمشق في منتصف عام 2021 لتصل إلى 1240 ألف ليرة سورية، وذلك وفقاً لمؤشر قاسيون المبني على 8 حاجات أساسية: الغذاء، السكن، النقل، الصحة، اللباس، التعليم، الأثاث، الاتصالات، مضافاً إليها نسبة 8% لحاجات الطوارئ الأخرى. 

 

بصراحة:العمال بين السلة الغذائية والسّوط؟!

عقدت في مقر الاتحاد العام لنقابات العمال ندوة اقتصادية تناولت سوق العمل وما يدور حوله من مشاكل، منها ما هو قديم ومنها ما هو مستجد مع الأزمة.

 

 

أيها الفلاحون انتبهوا.. الحكومة ضدكم!!

تربة الجزيرة الخضراء، حاضنة السلة الغذائية في سورية، تفقد خصوبتها، والإنتاج يتراجع كما ونوعا، ويعيش الفلاح حالة قلق، والأسئلة المتعلقة بالموضوع كثيرة، طالما أننا نتحدث عن مواد استراتيجية، تتعلق بالأمن الغذائي، والأمن الغذائي أحد مكونات الأمن الاجتماعي، والأمن الاجتماعي في الظرف الراهن ربما يكون السبيل الوحيد للحفاظ على الأمن الوطني. مكتب قاسيون في الجزيرة التقى في طاولة مستديرة العديد من المختصين والعاملين في القطاع الزراعي ( أحمد تمو - فلاح، ابراهيم ولي فني زراعي، أحمد الشمام - كاتب ومهندس زراعي، بهجت اسماعيل - موظف في مؤسسة الحبوب، حسين محمد مهندس زراعي، هلوش – موظف في الحبوب) في سعي منها لتشخيص أسباب مشاكل هذا القطاع الحيوي، ووضع الاقتراحات المناسبة، لاسيما وأننا نعيش هذه الأيام موسم حصاد الزراعات الأساسية (قمح، شعير، عدس)..

«تهروه بالهنا»!!

يبدو أن الجدوى الاقتصادية لقانون السير السابق أصبحت أقل من المستوى الذي يسمح للسير بأن ينتمي هو الآخر إلى اقتصاد السوق، على غرار قطاعات أخرى كالمحروقات والطاقة الكهربائية والسّلة الغذائيّة والعقارات والسّكن الجامعي...الخ مما نستطيع تعداده.. ويبدو هذا السبب أكثر منطقيّة لتفسير الإسراع بإصدار قانون السّير الجديد، أما حجّة ضبط المخالفات المرورية فهي حجّة والناس راجعة، وذلك نتيجة حالات كثيرة بيّنت وجود تسعيرتين للمخالفات؛ الأولى تحددها الدولة، والثانية السّوق السّوداء!.

مطـــــبات: أمن الفقراء

آخر تقارير منظمة الفاو عن حالة الفقر في العالم تؤكد أنه تناقص هذا العام دون المليار فقير..

سلة الغذاء السورية بين إهمال الحكومة وتقلبات المناخ إصابة أكثر من 190 ألف هكتار من حقول القمح بالصدأ الفطري

يعد القمح من الزراعات الإستراتيجية الهامة في سورية، وركيزة أساسية في البنية الهيكلية للاقتصاد الوطني، والدعامة الكبرى في حفظ الأمن الغذائي والسلة المعيشية اليومية للمواطن السوري، وهو المورد الأهم في الحياة المعيشية للمواطنين في جميع المناطق الشرقية والوسطى والشمالية والجنوبية. هذا الكنز تحول فجأة إلى مأساة حقيقية للكثير من المزارعين، وتحولت فرحتهم ومسراتهم إلى حسرات وهم يراقبون محاصيلهم من الذهب الأصفر يتحول لونها إلى البرتقالي أو الأبيض نتيجة مرض الصدأ الذي أخذ يجتاح حقول القمح دون رحمة ودون رادع.

السلة الغذائية والكارثة المعيشية للعمال؟

يعتبر الفارق الكبير بين الأجور الحالية والأسعار السبب الرئيس في الكارثة المعيشية التي وصل إليها العمال، دون أن يتلمسوا مؤشرات تدل على بداية ردم هذه الهوة الواسعة، فعاد الحديث مجدداً عن السلة الاستهلاكية المدعومة للأسر العمالية.

هدر الحبوب في «سلة غذاء العالم»

كشفت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو) أن أفريقيا تخسر كميات كبيرة من محاصيل الحبوب سنوياً تقدر قيمتها بأكثر من 5.5 مليارات دولار، الأمر الذي يعرض أمن القارة الغذائي للخطر.

سلة الغذاء المثقوبة.. الغلاء يوزع السوريين بين أنياب الجوع وبراثن الانتهازيين

 دخل الزبون إلى المحل وطلب من صاحبه بحماسة واستعجالبالله خمس بيضات.. ومد قطعة نقدية من فئة الـ25 ليرة، وهذا ما جعل البائع يضحك من قلبه ويقول بثقةيبدو الأخ من سنة (مومشتري بيض.. يا أخي البيضة صارت بتسع ليرات اليوم.. ويجوز بكرةتصير بعشرة!