عرض العناصر حسب علامة : ارتفاع الأسعار

بصراحة ...كل شي موجود..

الأزمة الوطنية أفرزت الكثير من الأشياء التي لم نكن نراها سائدة وواضحة بهذا الشكل والتجلي في تفاصيل حياتنا اليومية، والآن نراها سائدة وواضحة لكل الناس، وهي جزء من مشهدهم العام الذي اعتادوا عليه في حركتهم اليومية، ولكن التفسير لهذه الظواهر ليس واحداً عند الناس، فنرى أطفال الحاويات وهم يغوصون داخلها يبحثون فيها عن النفايات المختلفة، مثل: البلاستيك والكرتون وأكياس النيلون وغيرها من الأشياء لبيعها في مراكز التجميع لهذه النفايات ليعاد تدويرها، أي إعادة تصنيعها مرة أخرى مقابل ثمن بخس لا يساوي ما يتعرض له الأطفال من أمراض وتحرش وتسرب من المدارس لقيامهم بهذه الأعمال واستغلالهم لأعمال أخرى.

«يلي ما معو لا يقرب!!»

ببوست خطفلي نظري ع أحد صفحات فيسبوك بيقول: «تجار سوق الهال... شراء ضعيف للفواكه في سورية من قبل المواطنين دون معرفة الأسباب»...

بصراحة ... هل تحسب النقابات للمرحلة القادمة؟

يشتد الوضع المعيشي على العمال وعموم الفقراء تأزماً، مع اشتداد درجة الاستغلال المرافقة بالغالب لتغيرات سعر الصرف الماراثونية ومعها تتغير الأسعار أيضاً، ومع تغيُّر الأسعار تتغير أحوال الناس وأوضاعهم لجهة أنهم يعيدون النظر بمجمل أولوياتهم مما يحتاجونه من أساسيات تمكنهم من الاستمرار والبقاء.

مركبات فضائية تهدد الفلافل السوري!؟

للفلافل السوري تاريخ فريد، ومن يريد «تنبيش» تاريخ هذا الطعام الشعبي، سيكتشف عملية «نصب» بطيئة تطبخ على نار هادئة، ولكن مستمرة ضد لقمة الموطن السوري الفقير! فلنجري حساباً بسيطاً لا يحتاج إلى جهود العلماء للتأكد من وجود حرب على لقمة الشعب السوري المفقر.

غلاء المعيشة قضى على موسم «المونة»

للتذكرة، لأُناس حتماً باتت قد نست ما يسمى بموسم «المونة».
موسم «المونة» هو تقليد ملازم الشعب السوري ككل منذ مئات السنين، يمتد بالفترة الزمنية من الربيع حتى الخريف، حيث يقوم الأهالي بحفظ وتخزين جميع المواد الغذائية وأصنافها والطعام «المونة» لاستخدامها في غير موسمها دون أي استثناء لأي طبق من الأطباق.

بصراحة ... نحن فقراء بسببهم؟

ترتفع وتيرة الوعود التي يطلقها أصحاب العقد والربط، بتحسين الوضع المعيشي لعموم الفقراء، ومنهم: العمال، عبر أشكال من الاقتراحات، منها: خفض الأسعار وتعديل التعويضات المختلفة للعمال ومتممات الأجور، وتعديل قانون الحوافز الإنتاجية، ولكن جميعها تبقى بإطار القول لا الفعل، لأن القاعدة الأساسية التي يمكن أن تغير واقع العمال من حال إلى حال هي في حالة شلل أو تعطل، أي المعامل سواء في القطاع العام أو الخاص فكلاهما تتدهور أوضاعهما.

النقابات والحكومة توافق في الشكل وتناقض في المضمون؟

يشتد الوضع المعيشي تأزماً على العمال وعموم الفقراء، مع اشتداد درجة الاستغلال المرافقة بالغالب لتغيرات سعر الصرف الماراثونية، ومعها تتغير الأسعار أيضاً، ومع تغيُّر الأسعار تتغير أحوال الناس وأوضاعهم لجهة أنهم يعيدون النظر بمجمل أولوياتهم مما يحتاجونه من أساسيات تمكنهم من الاستمرار والبقاء.

الأسعار والأمل والفرج!

موضوع ارتفاع الأسعار مالو جديد، أو ممكن نقول عنو صدمة عند بعض الناس يلي بتنزل ع الأسواق لتتسوق بشكل متكرر.. كون الغالبية العظمى من السوريين ما بيقدروا يجيبوا غراضون «المختصرة أساساً» إلّا كل يوم بيوموا... إنْ كان بدون يتسوقوا من «مواد غذائية وملحقاتا- ألبسة- أدوات كهربائية- أثاث منزلي... إلخ» وكتير من القصص التسويقية...

العيد بصورته الأكثر رمادية

العيد بهجة وفرح ملابس جديدة للأطفال، انتظار الأطفال بلهفة لحظة الخروج للعب بساحة الألعاب العامة، أقارب وأصدقاء يتبادلون الزيارات ومائدة الضيافة لا تخلو من الكثير من أصناف الحلويات والفواكه وأيضاً المكسرات والمشروبات.

الأعياد لم تعد لذوي الدخل المحدود

انتشرت على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي لائحة أسعار بعض الحلويات الشعبية، حيث سعر الكيلو الواحد منها يعادل راتب عامل لشهر كامل وأكثر من راتب الموظف وباتت بمثابة حلم لأغلب السوريين، ولم تعد تلك الحلويات شعبية كما كانت، بل باتت محصورة بزبائن معينين.