عرض العناصر حسب علامة : 2254

افتتاحية قاسيون 970: كيف نمنع السكتة القلبية!

يتعرض الاقتصاد السوري لخطر السكتة القلبية منذ بدايات ٢٠١٣ التي بدأت تظهر عوارضها منذ ذلك الحين، وتقوى مع تأخر الحل السياسي للأزمة السورية، وهذا ما أكدناه منذ ذلك الحين: «استمرار الأزمة سيصيب الاقتصاد السوري بالسكتة القلبية» (أيلول 2012).

بيان الخارجية الروسية حول لقاء بوغدانوف – جميل

استقبل الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي للشرق الأوسط وأفريقيا ، نائب وزير خارجية روسيا، ميخائيل بوغدانوف، ممثل جبهة التغيير والتحرير، رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية د.قدري جميل

سيريتل... «قضية ضريبية»؟

تتفاعل حتى اللحظة قضية سيريتل ورامي مخلوف، رئيس مجلس إدارتها، وتخلفه عن سداد استحقاقات مالية للدولة. وبينما يجري إغراق وسائل الإعلام -«المعارض» و«الموالي» والخارجي- بتحليلات من كل شاكلة ولون، نرى محاولات بيّنة لتوظيف المسألة للترويج لثلاثة أوهام كبيرة، بغرض إخفاء حقيقة واحدة جوهرية.

إنّه رأس جبل الجليد فقط!

اشتعلت المنابر الإعلامية خلال الأيام الماضية بقضية رئيس مجلس إدارة سيريتل، رامي مخلوف، وتخلفه عن سداد استحقاقات مالية للدولة.

وما أدراك ما التشدد!

يمكن تعريف التشدد في الحقل السياسي العام بشكل مبسّط بأنه انفصال عن الواقع، يتمظهر بطرح شعارات غير قابلة للتحقيق والإصرار عليها. ويصل المتشددون مع الوقت إلى حالة إنكار للواقع، مرَضية ومزمنة. يمكننا تلمس ذلك في الحالة السورية بعدد لا ينتهي من الأمثلة ولا يقف عند حدود «الحسم» و«الإسقاط».

الساعة الآن: 2254 بتوقيت سورية!

مثّل القرار 2254 منذ لحظة إصداره أواخر العام 2015، تعبيراً مكثفاً عن مسألتين جوهريتين؛ الأولى هي ميزان القوى الدولي الجديد الذي تنتهي بموجبه البلطجة الأمريكية-الغربية العالمية، بما يعنيه ذلك من نهاية العصر الذي امتاز بفرض أشكال الحكم والاقتصاد على الدول المستقلة من خارجها، سواء جرى ذلك عبر الاستعمار التقليدي المباشر أو عبر أشكال الاستعمار الاقتصادي الجديد المتنوعة، أو عبر تركيبات مختلفة ومعقدة من الاثنين.

افتتاحية قاسيون 958: الحضارة البشرية أمام مفترق طرق

تتصاعد الأزمة العالمية يوماً بعد آخر، بمركباتها الاقتصادية والسياسية والإنسانية. ويتصدر فيروس كورونا العناوين رغم أنّ تأثيره ليس أقل كارثية على الإطلاق من تأثير أزمة أسعار النفط.

 

افتتاحية قاسيون 956: اتفاق موسكو والخيبة المريرة

شكّل الاتفاق الموقع بين الرئيسين الروسي والتركي يوم الخامس من آذار الجاري، صدمة كبيرة، بل وخيبة أمل مريرة للأمريكي، وللمتشددين المعادين للحل السياسي من طرفي الأزمة السورية، والذين كانوا يأملون أن تصل الخلافات بين روسيا وتركيا إلى حدود تفجير أستانا نهائياً، بل وربما تفجير تركيا نفسها من الداخل.