أخبار العلم
نجوم تتجهّز للخروج من درب التبانة / غسالة كهربائية تعمل دون ماء
نجوم تتجهّز للخروج من درب التبانة / غسالة كهربائية تعمل دون ماء
أزيح الستار عن تمثال برونزي للعقيد الروسي قسطنطين بوبوف، وهو من أعمال النحات الدكتور أسامة السروي، وذلك في احتفالية كبرى أقيمت يوم 14 كانون الثاني في دار المحاربين بالعاصمة الروسية، حضرها السفير المصري ووفد من جمعية المحاربين المصرية، وممثلو جمعيات المحاربين على مستوى عموم جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق وبلدان رابطة الدول المستقلة، وكذلك ممثلون عن وزارتي الخارجية الروسية والدفاع، وأعضاء جمعية «الخبراء الروس في مصر» وأقيمت الفعالية بمناسبة الاحتفال بمرور 25 عاماً على إنشاء الجمعية
يستمر تراجع وانحطاط المؤسسات الثقافية المختلفة والتي عبرت ثقافياً عن الهيمنة الأمريكية في السابق لكن تراجع هذا النوع من الثقافة التي شكلت لسان حال الشركات العابرة للأمم والمؤسسات الصهيونية الثقافية لم يصل إلى ذروته بعد
خلال تراجع المعادل الثقافي للهيمنة الأمريكية تبدو البذور الجنينية الأولى لصعود معادل ثقافي آخر يعبر عن القطب الصاعد الجديد «البريكس» ويحمل في طياته بذور المعادل الثقافي لما بعد البريكس وانعكاس مباشر لأفكار العدالة الاجتماعية
قدم ريان شابيرو طالب الدكتوراه في «التاريخ»، وهو أمريكي الجنسية شكوى على وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي إيه» لدورها في اعتقال الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا عام 1962
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بمواقف ساخرة ومتندرة على نائب كويتي طالب بمنع دخول الفيلسوف والمتصوف جلال الدين الرومي إلى الكويت، حيث طالب النائب محمد الجبري الحكومة بمنع إقامة ندوة فكرية حول الفيلسوف المتوفي منذ 740 سنة لمعارضتها العقيدة الإسلامية..!!
نشرت دار «فضاءات» للنشر والتوزيع كتاب «أمريكا الأخرى» للدكتور مسعد عربيد، تناول الكتاب إشكاليات الكتابة في أمريكا والخطاب العربي، ووجهة النظر الأخرى التي تبين أمريكا في عيون المُغترِب العربي ونقدها
استمد العديد من السوريين، طيلة السنوات الثلاث الماضية مقاييسهم للخطأ والصواب، الخير والشر، وما «يصح ولا يصح» في السياسة، من وسائل الإعلام على مختلف اتجاهاتها (بوصفها لسان القوى السياسية والاقتصادية المالكة لها)، واستمعوا بصبرٍ إلى إرشادات وتوجيهات السياسيين الذين أعلنوا أنفسهم «أصدقاء» الشعب أو «حماته»
يلعب العاملون في الحقل المعرفي بكل جوانبه دوراً أساسياً في ظل الأزمات، بغض النظر عن مدى امتلاك الأدوات المعرفية من عدمها، فيكفي أن يطلّ المثقف (كاتباً، فناناً، ممثلاً، سياسياً...) على الجمهور من الشاشة الفضية، أو وهو جالس في حضرة «الكيبورد» ليفعل فعله
ربما يتذكر الكثيرون تلك الأسئلة البريئة والمستحيلة في برنامج الأطفال «افتح يا سمسم»؟ ومنها فقرة الأسئلة المضحكة من نوع: ماذا كان سيحدث لو: «كانت العجلة مربعة؟ أو لو كان للبقرة جناحان؟» !