بيتنجانة: لا ورقة تيلرسون تعلن نية أمريكا بتكريس الحرب
وفي السياق، أوضح العضو المفاوض في وفد المعارضة السورية إلى جنيف، الأستاذ سامي بيتنجانة، في لقاء له أمس يوم الجمعة، على قناة «روسيا اليوم»
وفي السياق، أوضح العضو المفاوض في وفد المعارضة السورية إلى جنيف، الأستاذ سامي بيتنجانة، في لقاء له أمس يوم الجمعة، على قناة «روسيا اليوم»
تشكل اللاورقة المقدمة من مجموعة الدول الخمسة (الولايات المتحدة بريطانيا فرنسا السعودية الأردن) انتهاكاً مباشراً وخطيراً لحق الشعب السوري في تقرير مصيره، وكذلك انتهاكاً للقرار 2254 في عدة أماكن ونقاط....
نحن أعضاء هيئة التفاوض الموقعين أدناه، وضمن اجتماع الهيئة في فيينا بتاريخ 26-01-2018، قمنا بالتصويت بنعم على قرار الذهاب لسوتشي، وعددنا 10 أعضاء، والحضور هو 34 عضواً، .
في السياق أوضحت د.عروب المصري، العضو الاستشاري في منصة موسكو:
أجرى رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، د. قدري جميل، خلال الأسبوع الفائت عدة لقاءات، في إطار الحديث عن «جولة فيينا»، ومؤتمر الحوار الوطني في «سوتشي»، وفيما يلي نعرض ما حملته هذه اللقاءات من توضيحات وردود...
لم ينته بعد الصراع حول مؤتمر الحوار الوطني في سوتشي، ولا نعتقد أنه سينتهي بانعقاده وبالنتائج التي سيحققها، لأن الصراع حوله هو في الجوهر صراع حول الحل السياسي بأسره، حول من هم مع تطبيق القرار 2254 ومن هم ضده، صراع بين القوى الصاعدة ذات المصلحة بالحل السياسي ومعها الوطنيون السوريون الجديون في نضالهم من أجل إنهاء الكارثة ومن أجل التغيير الجذري الشامل، وبين قوى الحرب المتداعية وحلفائها الفاسدين وأنظمتهم الفاسدة.
قال أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو المعارضة قدري جميل، لميلودي اف ام يوم السبت 27\1\2018: «لم نستطع كوفد تفاوضي واحد الإقرار بالذهاب إلى سوتشي من عدمه، بسبب رفض 24 عضواً وتغيب عضوان وموافقة عشرة أعضاء الأمر، الذي يعطي الفرصة لمشاركة كل مكون من الوفد بشكل منفرد في سوتشي، وكمنصة موسكو لنا الحق بالمشاركة في سوتشي حتى لو لم تشارك باقي المكونات، وكنا نتمنى لو انتظر الرافضون لسوتشي حتى اليوم، لمعرفة موقف الأمم المتحدة والذي كان إيجابياً وصدر منذ ساعات».
الاقتصاد الأمريكي في وضع بائس منذ مدة طويلة، حيث بلغ الدين الإجمالي أربعة أضعاف الناتج السنوي تقريباً! ولكن هذا ليس كل شيء.
أظهرت أحدث البيانات الاقتصادية الصينية بعض التباطؤ، في نهاية العام الماضي، الذي يعتبر عاماً جيداً للاقتصاد الصيني بالإجمال. ولكن التقارير الصادرة في الشهر الحالي تظهر، أن الاقتصاد الصيني سيحافظ على مستواه، على الرغم من تباطؤ الأرباح الصناعية.
تنشغل الكثير من الدول مع بداية العام الجديد، بالتحضير لانتخابات داخلية مهمة، فالعالم على موعد هذه السنة مع استحقاقات رئاسية وتشريعية مصيرية. ورغم أن العام الفائت كان مليئاً بالأحداث المهمة، فإن العام الحالي يبدو أكثر إلحاحاً، خاصة أن الانتخابات ستطال أكبرى دول العالم وأهمها.