قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

استثمارات مغادرة!

جذب الاستثمارات، شكل عنوان السياسات الاقتصادية خلال السنوات الخمس السابقة، وهي كذلك عنوان الأعوام الخمس اللاحقة، فالمؤتمرات العديدة تعقد، وبشكل مكثف، ولا يخلو شهر واحد من مؤتمر أو أكثر لجذب الاستثمارات، ومن أجل هذا الهدف «السامي» تقدم التسهيلات والإعفاءات الضريبية المضِرّة بالاقتصاد الوطني في كثير من الأحيان.

غياب التنسيق الحكومي ظاهرة تتطلب التوقف والتحليل!

لم يعد غياب التنسيق بين أعضاء الفريق الحكومي الحالي أمراً استثنائياً يظهر في حالات نادرة، بل إنه بات ظاهرة تستحق التوقف عندها ودراستها، خصوصاً إذا ما تعلق الأمر بالمشاريع الحكومية الكبرى التي تتطلب حداً عالي المستوى من التنسيق الحكومي المفترض.

الزراعة.. وأنصاف الحقائق

القطاع الزراعي في بلدنا هو أكثر القطاعات الاقتصادية تراجعاً خلال الخطة الخمسية العاشرة، كونه حقق نمواً سلبياً متتالياً، وهذا ما بدأت الحكومة تعترف به جزئياً رغم عنها، واضعة المبررات في خانة وعهدة الأحوال المناخية، متناسية ما لرفع أسعار المازوت بنسبة 300%، وكذلك السماد بنسبة 200% من تأثير في تراجع حجم الأراضي الزراعية في سورية، وإحجام عدداً غير قليل من الفلاحين عن العمل في الزراعة.

الزراعة.. وأنصاف الحقائق

القطاع الزراعي في بلدنا هو أكثر القطاعات الاقتصادية تراجعاً خلال الخطة الخمسية العاشرة، كونه حقق نمواً سلبياً متتالياً، وهذا ما بدأت الحكومة تعترف به جزئياً رغم عنها، واضعة المبررات في خانة وعهدة الأحوال المناخية، متناسية ما لرفع أسعار المازوت بنسبة 300%، وكذلك السماد بنسبة 200% من تأثير في تراجع حجم الأراضي الزراعية في سورية، وإحجام عدداً غير قليل من الفلاحين عن العمل في الزراعة.

نسب وأرقام

بلغ المجموع العام للمشاركين بالانتخابات للاجتماع الوطني التاسع /9612/ ناخباً، انتخبوا

تكريم الشيوعيين القدامى

قام الاجتماع الوطني التاسع للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بتكريم عدد من الشيوعيين القدامى، وقدّم لهم تحفة نحتية من البرونز يتعانق فيها المنجل والمطرقة مع العلم الوطني..

كلمة التيار اليساري الوطني العراقي الرفيقات العزيزات - الرفاق الأعزاء..

يسر التيار اليساري الوطني العراقي أن يحييكم من بغداد المقاومة والتحدي، متمنياً لكم النجاح في أعمال الاجتماع التاسع الذي يعقد في لحظة تأريخية حرجة، يتقابل فيها خندق المقاومة العربية من جهة، والامبريالية- الصهيونية من الجهة المقابلة، وجهاً لوجه، في معركة مصيرية بالمعنى التأريخي للكلمة، لا الخطابي البرجوازي  الطفيلي الحكومي المتخلف، فالمقاومة العراقية والفلسطينية واللبنانية 

كلمة الحزب السوري القومي الاجتماعي ألقاها الرفيق د. علي حيدر رئيس الحزب

الصديق العزيز د.قدري جميل، الأصدقاء في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين المحترمين: أضحى عرفاً أن نلتقي في مؤتمركم الدوري السنوي، وواجباً أن نشارككم في مناسبتكم من على منبر نشعر أنه يجمعنا، فلا يبقى هناك ضيف ومضيف.