عرض العناصر حسب علامة : محمود عباس

«التفاوض تحت وطأة الابتزاز»

يوم كان المفاوض الفيتنامي يواجه المفاوضين الأمريكيين على مدى جولات عدة في باريس، لم يأت إلى  المفاوضات مهيض الجناح، ولم يكن بحاجة إلى الوقوف على الحواجز العسكرية ليأخذ الإذن بالخروج والدخول كما هو الحال في الضفة الغربية المزروعة بـ664 حاجزاً عسكرياً إسرائيلياً.

أوباما يحذر عباس

ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أرسل خطاباً تحذيرياً لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مشدداً على أن العلاقات الأمريكية الفلسطينية قد تعاني إذا ما رفض القادة الفلسطينيون استئناف محادثات السلام المباشرة مع الكيان الصهيوني.

أوسلو..مراجعة نقدية

لا يمكن فهم مسار القضية الفلسطينية دون الوقوف عند نقطة مفصلية في تاريخه المعاصر وهي اتفاق أوسلو والتوسع في تحليل محتوياته واتجاهاته، والإحاطة بالقوى الفاعلة فيه، والظروف الموضوعية والذاتية التي رافقته.

عباس يتبجح: لن أسمح بانتفاضة

أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أنه لن يسمح باندلاع انتفاضة فلسطينية جديدة أو بأي «انفلات أمني أو عسكري» في الضفة أو غيرها، وقال إنه سيتوجه إلى الأمم المتحدة في أيلول المقبل لتكريس الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967.

خطاب يحاكي الفشل

جاء خطاب عباس الأخير من على منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة، ليعيد إنتاج الموقف الضعيف، المربك، الذي لم يكن عمره عاما واحداً، كما حاول بعض الكتاب والمحللين أن يحدده به، بل هو نتاج نهج وخطة عمل، ترسمت بشكلها العلني، المباشر، قبل تسعة عشر عاماً مع توقيع اتفاق المبادىء _سيئ الصيت_ في أوسلو. لهذا كان الخطاب الجديد، جردة حساب بالعجز، لم تقدم للعالم سوى بكائية حزينة، على وضع ساهم صانعو الاتفاق الكارثي، برسم نكباته على الشعب والأمة.

السلطة المتداعية طرفاً ثالثاً في «معركة وطنية»

بعد ضخ إعلامي واسع يروج لـ«خطاب مهم» مرتقب، خرج رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، يوم الأربعاء 6/1/2016 في «خطاب قصر الرئاسة» في مدينة بيت لحم الفلسطينية، مجدداً طروحاته التي اعتاد الفلسطينيون على سماعها دورياً منذ حقبة «أوسلو» المشؤومة.

حراك في القدس.. وعباس «يشترط»

في تأكيد على تصاعد الحركة الرافضة للاحتلال الصهيوني في الداخل الفلسطيني، شهدت مدينة القدس المحتلة يوم الأربعاء 20/5/2015، مواجهاتٍ واشتباكات بين متظاهرين فلسطينيين وقوات العدو الصهيوني، وذلك بعيد قيامها بقتل أحد السائقين الفلسطينيين تحت حجة «الاشتباه بأنه حاول دهس اثنين من عناصر الشرطة».

عباس المرن.. جداً

كشف موقع «والا» الصهيوني أن رئيس حكومة العدو، شمعون بيريز، ورئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، أجريا اتصالات سرية طوال أكثر من عام في صيف 2011، خلال فترة حكم بنيامين نتنياهو للكيان الغاصب.
وكانت الاتصالات السرية بين بيريز وعباس قد جرت في عواصم عدة، ولا سيما في العاصمة الأردنية عمان، حيث تم التوصل إلى تفاهمات غير رسمية بعيدة المدى كانت جميعها بعلم وموافقة نتنياهو الشخصية. إذ أجهض الأخير النقاط المتفق عليها قبل لقاء كان من المقرر أن يجمع بيريز وعباس بتاريخ 28/7/2011 في عمان.

محمود عباس.. من «الحمائم» إلى «الصقور»!

ما إن انتهى محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية من خطابه على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة، حتى جاءت ردة الفعل الأمريكية واعتبرت خطابه بأنه عدائي، وتبع ذلك تهديد نتنياهو بالهجوم على عباس من المنبر ذاته. فما الذي يحصل. هل بات «حمامة سلام» الأمس «صقراً» اليوم؟!

مأزق الرئيس!

أوراق الرزنامة تتساقط، والأيام الباقية على ما يسميه البعض «استحقاق أيلول» تتناقص، والموعد يقترب والرئيس محمود عباس يحس بحرارته أكثر فأكثر، بينما تنهال عليه «التهديدات بالعقوبات» من «أصدقائه» المقربين، إن ظل مصراً على «خطوته الأحادية» والذهاب إلى الأمم المتحدة للحصول على اعترافها بدولة فلسطينية.