عرض العناصر حسب علامة : محمود عباس

عباس يلتقي نظيره الأردني بعد «القمة الثلاثية»

أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح»، حسين الشيخ، اليوم الأربعاء، أن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، سيتوجه إلى الأردن اليوم للقاء الملك عبد الله الثاني.

اغتيال الشهيد نزار بنات: سلطة أوسلو مرتبكة وواشنطن وبروكسل قلقتان من الغضب الشعبي

مساء أمس الخميس، أظهرت نتائج تشريح جثة المناضل الفلسطيني، نزار بنات، الذي اغتالته الأجهزة الأمنية لسلطة أوسلو المعروفة بتنسيقها الأمني مع العدو الصهيوني، أن «سبب الوفاة غير طبيعي». وأوضحت أنه «تعرض لضرب مبرح في جميع أنحاء جسده أدت لنزيف في الرئتين بسبب الضرب والاختناق».

عباس يتعهّد لبلينكن بمواجهة «سِلمية» مع آلة الحرب العدوانية والإجرام الصهيوني

أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أمس الثلاثاء خلال لقائه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في رام الله، التزام «الجانب الفلسطيني» بــ«المقاومة الشعبية السلمية ونبذ العنف بكافة أشكاله».

«صفقة القرن».. مسخ أوسلو الجديد!

في أعقاب الاجتماعات التي عقدها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مقر الأمم المتحدة، مع رئيس حكومة الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، وأخرى مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، يزداد الاهتمام بما تطلق عليه بعض وسائل الإعلام اليوم اسم «صفقة القرن»، المرسومة أمريكياً لحل القضية الفلسطينية...

الأحد الأسود ... دماء على طاولة الحوار

دخل يوم الأحد الأول من شهر أكتوبر/تشرين الأول التاريخ الفلسطيني بصفته رمزاً لبؤس العمل الحزبي، بدلالاته الفئوية/السلطوية، وكتعبير مكثف عن ثنائية الاستقطاب الإقصائي الذي أدى إلى/ونتج عنه، اللجوء إلى أعمال العنف والتخريب المادي والمعنوي، وصولاً إلى الرصاص، كأسلوب وحيد لجأ إليه «المتحاورون» لحسم الصراع على «السلطة» الواقعة شكلاً ومضموناً في قبضة الاحتلال المباشر. لقد شكل الأحد الدامي نقطةً سوداء في التاريخ الكفاحي المشرف للشعب الفلسطيني، ولهذا تأخذ الخطوات التنفيذية المباشرة، في إعادة ثقافة الحوار وتقبل الآخر، على قاعدة التزام جميع الأطراف بالموقف الوطني المعادي للاحتلال، المتمسك بالحق التاريخي للشعب في أرضه، أهمية استثنائية راهنة من أجل أن تتحول لغة المنطق والعقل التي يجب أن يتخاطب بها الفرقاء، كأسلوب وحيد للوصول للاتفاق العام.

شريط إخباري

ما سر هذه اللقاءات الحميمة؟؟
ترى ما هي طبيعة الدور الذي تقوم به الأسرة السعودية المالكة في هذه الفترة الحرجة التي تمر بها المنطقة، خصوصاً بعد اللقاء (الحميم) الذي جمع الملك السعودي عبد الله وولي عهده الأمير سلطان مع نائب الرئيس السوري السابق عبد الحليم خدام يوم الثلاثاء 17/10/2006 في أرض الحجاز؟؟