عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

فرنسا: انتخابات الانقسام في رؤية المشهد الدولي!

تجري الانتخابات الرئاسية الفرنسية – في جولتها الأولى- بحلول الـ23 من شهر نيسان الجاري، على أن تقام جولة ثانية وأخيرة في السابع من أيار/ 2017، ذلك في حال عدم فوز أحد المرشحين بالأغلبية المطلقة، في الجولة الأولى، ويبدو الذهاب إلى جولة ثانية، هو السيناريو الأكثر ترجيحاً، حسب معظم استطلاعات الرأي المعنية بهذه الانتخابات.

 

«حافة بركان» الانتخابات الرئاسية الفرنسية

تتواصل تحضيرات الانتخابات الرئاسية الفرنسية لانتخاب الرئيس الحادي عشر للجمهورية الفرنسية الخامسة في 23 نيسان 2017، وفي حال عدم فوز أي مرشح بأغلبية حاسمة ستقام جولة أخيرة بين المرشحين الحاصلين على أكثر الأصوات في 7 أيار 2017.

 

شبح الـ«فريكسيت»: هل ستكون فرنسا خارج الاتحاد؟

تعهدت رئيسة «الجبهة الوطنية الفرنسية»، مارين لوبان، في حوار مع صحيفة «الديمقراطية» اليونانية، بالخروج من الاتحاد الأوروبي في حال فوزها بالانتخابات الفرنسية القادمة، مؤكدة أن «الفريكست- أي انسحاب فرنسا من الاتحاد الأوروبي- هو جزء من سياستي».

 

مزيد من العنصريّة لتدارُك تدنّي شعبيّة ساركوزي

باريس | دخلت حملة انتخابات الرئاسة الفرنسية مرحلة الحسم، حيث يُرتقب أن يتسارع إيقاع التنافس خلال الأيام الخمسين الأخيرة قبل موعد الاقتراع. وحيال استمرار المرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند في تصدّر استطلاعات الرأي، متقدماً على منافسه الأساسي الرئيس نيكولا ساكوزي بخمس نقاط، لجأ فريق الأخير إلى المزيد من التشدُّد في المواقف لاجتذاب ناخبي اليمين المتطرف. وأطلق ساركوزي، خلال حوار تلفزيوني جمعه أول من أمس مع الرئيس الأسبق للحكومة، الاشتراكي لوران فابيوس، حزمة من الإجراءات المتشددة الجديدة تجاه المهاجرين. وللمرة الأولى في تاريخ الجمهورية الخامسة يجاهر رئيس فرنسي بأن «بلادنا تعاني من عدد زائد عن اللزوم من الأجانب». لكن ساركوزي استدرك بأن هذا الكلام «ليس موجَّهاً لاجتذاب القطاعات اليمينية الأكثر تطرُّفاً»، في إطار دحض اتهامات منافسيه في المعترك الرئاسي، بل هو «كلام براغماتي يأخذ في الاعتبار الأزمة الاقتصادية وارتفاع نسب البطالة، إذ لم تعد فرنسا قادرة على توفير شروط الحياة الكريمة للوافدين الجدد من الأجانب، وهو ما يهدّد سياسات الاندماج الفرنسية بالشلل».

نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية: جان ماري لوبين: جرس إنذار في وجه السياسات الأوربية

ما بات معروفاً فقد انتهت الدورة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسة إلى نتيجة غير متوقعة وصفها معظم أبناء فرنسا وأوروبا، وسياسيو الطرفين والمراقبين بالزلزال الكارثي، حيث  أطاح مرشح اليمين المتطرف (الجبهة الوطنية) جان ماري لوبين بالمرشح الاشتراكي ليونيل جوسبان واحتل المركز الثاني في هذه الانتخابات ليتنافس في الدورة الثانية المزمعة في الخامس من الشهر الجاري على الرئاسة مع الرئيس الحالي الديغولي جاك شيراك. وحصل شيراك على 19.88% من أصوات المقترعين التي لم تتجاوز 28% في واحدة من اقل نسب الاقتراع في تاريخ الانتخابات الفرنسية، وحل لوبين ثانياً بحصوله على 16.86% وجوسبان ثالثاً بـ 16.3%، في حين حصل المرشح اليميني فرانسوا بييرو على نسبة6.7% والتروتسكية ارلييت لاغييه على 5.9% ونال مرشح الجمهوريين جان بيار شوفمان على 5.1% ومثله كان نصيب مرشح حزب الخضر نوبل مامير، بينما لم يحصل بقية المرشحين الستة عشر أي نسب تذكر، بما فيهم مرشح الحزب الشيوعي الذي حصل على 3.5%..

التظاهرات كانت في استقباله: بوش: «لست موضع ترحيب في أي مكان في العالم!»

خلافاً لرغبات واشنطن القاضية بتقسيم العالم إلى شمال غني يتناغم كلياً تحت الراية الأمريكية في نهب جنوب فقير والتحكم به، وبتقسيمه ضمناً إلى: إما مع البيت الأبيض أو ضده في حربه المعلنة بحسب وصفاته ضد الإرهاب، لا تزال السياسات الأمريكية، ورغم كل الخلو النسبي الكبير في الساحة الرسمية الدولية أمامها وحتى في عواصم هامة من دول الشمال، تعمل على توسيع جبهة المعارضين لها على مستوى الشعوب وقواها الحية وذلك بدليل جديد أضافته التظاهرات التي استقبلت الرئيس الأمريكي جورج بوش في ألمانيا وروسيا وفرنسا ولاحقاً في إيطاليا وإسبانيا.

لوبان أكثر حماسة لإسرائيل من الصهاينة

أجرت صحيفة «ها آرتس» الإسرائيلية مقابلة مع المرشح اليميني الفرنسي الفاشي وزعيم الجبهة الوطنية اليمينية «لوبان» الذي أسقطه الشعب الفرنسي في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، وفيما يلي مقاطع من حديثه تلخص مواقفه حيال الأوضاع في الشرق الأوسط جاء فيها:

اكتشافات أثرية.. وحقائق جديدة

توصلت بعثات أثرية سورية وأجنبية في ختام موسم التنقيب الخريفي، إلى اكتشافات تاريخية مهمة قد تعيد حسابات المؤرخين في شأن مسلمات تتناول عناوين عدة، بدءا من تاريخ التحنيط، مرورا بعبادة عشتار ومصانع الدبس، وانتهاء بحجم الجمل وظهوره.