عرض العناصر حسب علامة : سورية

ماذا يقول الإعلام حول حقيقة إرسال غاز «قطري» إلى سورية؟ stars

بعد الإعلان عن قيام صندوق قطر للتنمية بتمويل عملية إمداد سورية بمليوني متر مكعب من الغاز الطبيعي يومياً، تأتي عبر الأردن، وتسمح بتوليد 400 ميغا واط كهرباء، انتشر عدد من المقالات التحليلية التي تحاول فهم أبعاد المسألة وتوضيح تفاصيلها.

في هذا الإطار، تنشر قاسيون هنا مقالتين مهمتين حول الموضوع، الأولى مأخوذة من موقع الطاقة نت وعنوانها (الغاز القطري يصل سوريا قريباً... القصة الكاملة)، والثانية من موقع معهد واشنطن وعنوانها (هل هنالك حلٌ إسرائيلي لأزمة الكهرباء في سوريا؟»، وتضيف قاسيون في النهاية تعقيباً أولياً على المسألة مع رابطين لمواد سابقة نشرتها حول الموضوع.

ليس تفجيراً بكفرسوسة: مصدر أمني يوضِّح stars

أكد مصدر أمني في تصريح خاص لمراسل صحيفة الثورة الرسمية السورية أنه لا وجود لأي انـفجار اليوم استهدف منطقة كفرسوسة (المربع الأمني سابقاً).

يجب تجريم وسائل إعلام الفتنة

تتحمل السلطة السورية القائمة مسؤولية مباشرة في تجريم من يقومون بعمليات تحريضٍ طائفي كلهم، سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات.

هل يمكن توحيد الداخل بـ«العصا»؟!

ليس خافياً على أحد في سورية، أن التدخلات الخارجية طوال 14 سنة الماضية كانت تدخلات كبيرة، وما تزال مستمرة بأشكالٍ متعددة حتى الآن، ويظهر منها على وجه الخصوص التدخلات «الإسرائيلية» التي لا تخفي نواياها بتقسيم سورية، وبدفعها نحو الاقتتال الداخلي ونحو الفتنة.

ما هو جوهر الصراع الطائفي؟

حين يجري ذكر الطائفية، عادةً ما يصفها الناس بأوصاف من نوع: المقيتة، الكريهة، المدمرة، إلخ. ولكن هذه التوصيفات لا تكفي لفهم المسألة وفهم أبعادها العميقة...

منحة عيد الفطر: هل سترفع القدرة الشرائية أم ستزيدها ضعفاً؟

أصدرت الرئاسة السورية يوم السبت، 15 آذار 2025، القرار رقم (6) لعام 2025، القاضي بصرف منحة مالية لمرة واحدة بمناسبة عيد الفطر للعاملين في الدولة، بما يشمل الموظفين المدنيين والعسكريين والمتقاعدين، على أن تكون بقيمة راتب شهر واحد. ومع صدور هذا القرار، برزت تساؤلات عديدة حول تأثيره على الاقتصاد الوطني، وما إذا كان سيسهم فعلياً في تحسين القدرة الشرائية للمواطنين أم سيترك تداعيات أخرى على المشهد الاقتصادي العام. وفي وقتٍ ينتظر فيه الناس أي بوادر تحسن في معيشتهم، تبقى الأسئلة مفتوحة حول انعكاسات هذه المنحة على مستوى المعيشة، ومدى تأثيرها الفعلي في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.

عن الطائفية الوظيفية...

ما يحدث في الساحل السوري هي ضربة استباقية للحركة الجماهيرية الصاعدة بعد انهيار السلطة الساقطة، تتخادم فيه نفايات سلطة الأسد، مع قوى مشبوهة ضمن السلطة الجديدة، أو على أطرافها، تتوافق مصالح الطرفين موضوعياً على الأقل، في منع تحويل الصراع الملوث العبثي الدائر منذ سنوات، إلى صراع سياسي حضاري على أساس برنامج الخروج من الأزمة، ولما كان الطرفان قوى منبوذة في البنية الاجتماعية السورية، كان لا بد من إطار أيديولوجي قادر على الاستقطاب والتجييش من خلال محاكاة هواجس بنية نفسية قلقة، مثقلة بالخوف والقهر تكونت خلال سنوات الحرب، فوجد هؤلاء ضالتهم في الطائفية كبضاعة جاهزة يمكن ترويجها وتسويقها بعد سنوات من الحرب الإعلامية النفسية التي تقصف الوعي الاجتماعي.

أهلا بالسياسة بديلاً

يعبر المشهد في سورية اليوم عن نفسه، واقع يفرض نفسه ولا يمكن لأحد إخضاعه لأي مزاج أو رأي، واقع حاجته الماسة لممارسة السياسة، أن تدخل السياسة بيتنا الكبير سورية، سوريتنا جميعاً وتزيح كل ما عداها.