الجولان المحتل: اختفاء 70 ألف طلقة وعشرات القنابل من قاعدة "إسرائيلية" stars
كشفت وسائل إعلام الاحتلال عن كمية الذخيرة التي قيل إنها "سُرقت" الليلة الماضية من قاعدة للجيش "الإسرائيلي" في الجولان السوري المحتل.
كشفت وسائل إعلام الاحتلال عن كمية الذخيرة التي قيل إنها "سُرقت" الليلة الماضية من قاعدة للجيش "الإسرائيلي" في الجولان السوري المحتل.
أكد أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبازة في تصريح لإذاعة محلية أن أي دراسة لسعر المواد ينتج عنها بالتأكيد ارتفاع سعرها، متوقعاً أن يُرفع سعر تعرفة الركوب بوسائل النقل 50%، بالتزامن مع ارتفاع أسعار قطع الغيار والزيت، بحسب تصريحه.
أفاد مصدر مطلع لوكالة "إرنا" الإيرانية بأنه تم استهداف ناقلتين تحملان وقودا إيرانيا إلى لبنان بغارات جوية، يوم الثلاثاء الماضي، عند معبر البوكمال على الحدود السورية العراقية.
تضاربت الأنباء حول المستهدف بقصف طائرات مسيرة قرب معبر للحدود العراقية السورية، وحول الجهة التي نفذته وعن سقوط قتلى من عدمه.
على وقع أزمات الاقتصاد الخانقة في الاتحاد الأوروبي ولا سيّما غلاء الطاقة والتضخّم أخذت وكالة اللجوء التابعة للاتحاد الأوروبي بالتذمّر علناً وبشكل متزايد من اللاجئين في الاتحاد، مما يقرع ناقوس الخطر بإجراءات انتقامية منهم تحاول حرف البوصلة عن السياسات الفاشلة للاتحاد الأوروبي في حلّ أزمات مواطنيه لتحمّل اللاجئين المسؤولية.
بيَّنَ رئيس فرع المرور بحماة العقيد وليد العجيلي لـ«الوطن أون لاين» أن 34 حادثاً مرورياً وقعت بحماة خلال الشهر الماضي، أدى أحدها لوفاة شخصين.
صدر اليوم 7 تشرين الثاني، الحكم بحق قاتل المغدورة آيات الرفاعي، التي وقعت ضحية التعنيف والضرب المبرح حتى الوفاة، خلال الشهر الأول من العام الحالي.
أعلنت الخارجية الكازاخستانية عن جولة جديدة من المحادثات بشأن سورية ستعقد في أستانا نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الجاري (2022).
اتصل بي منذ بضعة أيام أحد الأصدقاء ممن يتابعون قاسيون بشكلٍ مستمر، ليناقش معي ما قالته افتتاحية العدد الماضي رقم 1094، والتي كانت بعنوان «الحركة الشعبية تصعد والنخب تنحط».
انتهت منذ أيامٍ القمة العربية الحادية والثلاثون في الجزائر، وحمل بيانها الختامي إشاراتٍ مهمةٍ في مجموعة من القضايا الدولية والعربية، ابتداءً من مواصلة موقف الحياد (الإيجابي عملياً) في مسألة أوكرانيا، ومروراً بالعودة إلى المواقف الرسمية المعتادة بما يخص القضية الفلسطينية، والتي يمكن أن يُفهم من عودتها ليس فقط التأثير الجزائري البارز والذي لا شك في أهميته، بل وأيضاً رغبة مجموعة من الدول العربية، بما فيها تلك التي انحدرت إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني مؤخراً، بإبقاء الباب موارباً بحيث تتمكن من الهروب من عواقب التطبيع في عالمٍ يتغير بسرعة ضد المصالح الغربية والصهيونية... ووصولاً إلى ما قالته القمة حول الوضع السوري، والذي يشكّل خطوة جيدة إلى الأمام في التعامل الموضوعي مع الأزمة السورية من باب حلّها سياسياً وعبر القرار 2254، وليس عبر التدخلات الخارجية كما كان الأمر في مواقف سابقة للجامعة، خلال ما يقرب من ثماني سنوات من عمر الأزمة بين 2012 و2019.