باختصار
افتتح في قلعة صلاح الدين بالقاهرة السبت 20 أيلول مهرجان دولي للإنشاد والموسيقا الروحية بمشاركة فرق من 16 دولة عربية وأجنبية
افتتح في قلعة صلاح الدين بالقاهرة السبت 20 أيلول مهرجان دولي للإنشاد والموسيقا الروحية بمشاركة فرق من 16 دولة عربية وأجنبية
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو لا تنتظر من أحد دعوة للمشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش»، مؤكدة أن روسيا تدعم بأشكال مختلفة الدول التي تكافح هذا التنظيم المتطرف.
قد يكون هذا صحيحاً من الناحية النظرية، ولكن عملياً أوروبا وأمريكا تبتعدان أكثر وأكثر عن بعضها البعض، ويبدو هذا جلياَ لأناس مثل «فريدريش ميرز»، الذي يتضمن عمله الحفاظ على الفجوة ضيقة قدر الإمكان. «ميرز» هو رئيس لـ«جسر الأطلسي»، وهي المجموعة التي تعزز الصداقة بين ألمانيا والولايات المتحدة لأكثر من 50 عاماً. وفي هذه اللحظة، يعمل «ميرز» على تعزيز اتفاقية التجارة الحرة عبر الأطلسي. كما يقول: «ستكون الاتفاقية علامة على تمسك الديمقراطيات الغربية ببعضها البعض»!
مصر: اتفقت شركة الغاز المصرية التابعة لوزارة البترول مع شركة "غازبروم" على استيراد سبع شحنات من الغاز المسال الروسي، على أن تصل الشحنة الأولى في مطلع كانون الأول المقبل. وقال وزير الصناعة والتجارة المصري منير فخري عبد النور الجمعة 12 أيلول، الذي يقوم حالياً بزيارة إلى روسيا على رأس وفد تجاري، قال إن مصر ستكون مستعدة لاستقبال هذه الشحنات وتحويلها وضخها عبر الأنابيب لتغطية احتياجات المستهلكين.
لا يتوقف السفير الأمريكي، "جون إيمرسون"، عن الابتسام. وفي مساء يوم الجمعة، الرابع من تموز، عيد الاستقلال، صافح سفير الولايات المتحدة ضيوفه على السجادة الحمراء في حفل استقبال السفارة الذي أقيم في مطار "تمبلهوف" السابق في برلين، والذي تم تحويله إلى حديقة عامة. رحب إيمرسون بضيوفه ببشاشة دبلوماسي متمرن. واستقبل صفاً لا نهاية له من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين الألمان والمشاهير، ومن الممكن أنه بدا متعرقاً، إلا أن ابتسامته استمرت دون انقطاع، كما لو أنه ينقل رسالة مفادها أن كل شيء لا يزال بخير في العالم.
نقلت وكالة «نوفوستي» الروسية عن ميخائيل بوبوف، نائب سكرتير مجلس الأمن الروسي، أن روسيا: «ستقوم بإدخال تعديلات في عقيدتها العسكرية قبل نهاية العام الجاري، وذلك لمواجهة التحديات الاستراتيجية الجديدة التي تواجهها». مضيفا أن «تطور الأوضاع العسكرية والسياسية في العالم خلال السنوات الأربع الأخيرة، وأساليب القتال في المرحلة الراهنة تتطلب تدقيق بعض نقاط العقيدة العسكرية الوطنية».
قالت وزارة الخارجية الروسية الاثنين 18 آب إن الأزمة السورية لا حل لها بالقوة، ولا يمكن تسويتها إلا بالوسائل السياسية والدبلوماسية.
أعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، فرض عقوبات أكثر تشدداً ضد روسيا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، متذرعاً بإسقاط الطائرة الماليزية م هـ 17.
تأتي العقوبات الغربية الأخيرة على روسيا، نتيجة لسلوك روسيا في بناء ائتلاف جديد من القوى التي استنفدت الأدوات الغربية مواردها الذاتية دونما تحقيق أي تقدم إنمائي حقيقي يحقق للناس حاجاتها الأساسية.