ارتكب جيش الاحتلال الصهيوني مجزرة جديدة اليوم في ضاحية بيروت الجنوبية، في سياق عدوانه المتواصل على عدة مناطق من لبنان، وراح ضحية العدوان الجديد على الضاحية شهيدان و76 مصاباً كحصيلة أولية، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
تقدم قاسيون فيما يلي ترجمة كاملة للمقال الذي نشره توماس فريدمان يوم الأربعاء 25 من الجاري، في نيويورك تايمز. فريدمان هو كاتب عمود في نيويورك تايمز، وأحد أشهر الصحفيين حول العالم المؤيدين لـ«إسرائيل»، والمقربين من دوائر الحكم في واشنطن وتل أبيب.
بمجرد أن بدأت الضربات «الإسرائيلية» بالاشتداد ضد لبنان وضد حزب الله، انطلقت حملة إعلامية واسعة عنوانها الأساسي «تخلي إيران عن حزب الله».
قصفت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، اليوم الخميس، مُجمعات الصناعات العسكرية لشركة "رفائيل" في منطقة "زوفولون" شمال مدينة حيفا، بِصليات من الصواريخ.
أعلن الإعلام الحربي في "حزب الله" أن "المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو (الإسرائيلي) شمال فلسطين المحتلة بتاريخ الثلاثاء 24-09-2024 وفقاً للآتي:
دوت صافرات الإنذار، اليوم الأربعاء، 25 أيلول 2024، في تل أبيب بعد استهدافها بصاروخ أرض-أرض باليستي متوسط المدى، وذلك خلال التصعيد الذي تشهده الجبهة الشمالية بين حزب الله اللبناني وجيش الاحتلال الصهيوني.
استهدف حزب الله صباح اليوم الثلاثاء 24 أيلول 2024 برشقة صاروخية قوية مستوطنة "كريات شمونة" والمستوطنات المحيطة بها شمالي فلسطين المحتلة.
نقل تلفزيون "العربي الجديد" بأنّ مصدراً في حزب الله أكّد له عدم صحة الأنباء عن استشهاد القيادي علي كركي في العدوان "الإسرائيلي" على الضاحية الجنوبية لبيروت.
استهدف عدوان "إسرائيلي" مساء اليوم الإثنين مبنىً في منطقة بئر العبد في الضاحية الجنوبية لبيروت، ما أدّى إلى إصابة عددٍ من الجرحى، وذلك وسط تواصل الاعتداءات "الإسرائيلية" الواسعة على القرى والمدن اللبنانية في الجنوب والبقاع.
أطلق حزب الله مساء اليوم الإثنين، عشرات الصواريخ، باتجاه حيفا وللمرة الأولى مستوطنات شمال الضفة الغربية.
