عرض العناصر حسب علامة : حركة حماس

الكيان «غاضب» من بيع أسلحة روسية لسورية

احتج قادة الكيان الإسرائيلي وردوا «بغضب» على إعلان روسيا أنها وقعت اتفاقات مع سورية ستبيع بموجبها موسكو لدمشق طائرات حربية وأسلحة مضادة للدبابات وأنظمة للدفاع الجوي، تشمل حسب ميخائيل ديمترييف، رئيس الجهاز الاتحادي للتعاون العسكري الفني، طائرات مقاتلة من طراز ميج 29 وأنظمة مدفعية مضادة للطائرات وصواريخ بانتسير قصيرة المدى أرض جو محمولة على شاحنات، من دون تحديد نوع الأسلحة المضادة للدبابات التي تشملها الصفقة.

«رياح السموم» تعصف بكيان العدو

لم تكن العملية الإجرامية الوحشية التي قامت بها قوات العدو الصهيوني فجر يوم الاثنين 31 مايو/أيار، خارج المألوف في السياسة والسلوك الذي انطلقت منه الحركة الصهيونية وهي تغزو أرض فلسطين العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر الميلادي. 

بين اغتيالين...!

بين ليلة وضحاها تحولت إمارة «دبي»، صاحبة أعلى ناطحة سحاب في العالم، إلى دولة عظمى في سرعة الكشف عن جرائم الاغتيال، وانهالت عليها شهادات التقدير في المهنية العالية والحرفية النادرة لجهازها الأمني الذي استطاع- بزمن قياسي- الإعلان عن شخصيات منفذي عملية اغتيال الشهيد محمود المبحوح، أحد أهم القادة الميدانيين في حركة حماس. وبين ظهور إعلامي «للفريق ضاحي خلفان»، قائد شرطة دبي، مطالباً فيه من «الانتربول» ملاحقة قادة الموساد إن ثبت تورطهم في الاغتيال، وبين آخر تصريح له، مؤكداً فيه أن تنفيذ العملية لا يعتبر خرقاً لقدرة جهاز الأمن في دبي «لأن المجموعة المنفذة لم تكن تحت المراقبة وكذلك لم نكن نعلم بوجود المبحوح في دبي» يبقى اللافت أن الإمارة لم توجه إلى الآن للانتربول أي طلب ضد قادة الموساد الإسرائيلي، وهذا يتوافق للآن مع سياسة «الغموض» المتبعة في الكيان الصهيوني إزاء أي عملية اغتيال تقوم بها ولا تريد الإعلان عنها.

اجتماعات القاهرة والمصالحة الموعودة!

جاءت نتائج اجتماعات الإطار المؤقت، المعني، بتفعيل وتطوير منظمة التحرير في القاهرة مؤخراً، خارج التوقعات التي حاول أن يسوقها لقاء عباس – مشعل في القاهرة قبل ثلاثة أسابيع من عقد الاجتماع القيادي. اليومان اللذان شهدا اللقاءات الثنائية الموسعة، ومن داخلهما كانت الساعات العشر التي التأم فيها اللقاء الجماعي، لم تكن كافية لتليين مواقف قطبي الخلاف، وغير قادرة على تبريد الرؤوس الحامية لدى الطرفين. هذه الرؤوس التي عكست درجة التشكيك لدى كل طرف، بالآخر، لدرجة ان أحد أبرز قادة حماس بالقطاع، تحدث ساخراً من النتائج المتوخاة من اللقاء " سأقطع يدي إذا نجحت المصالحة "!.

ما وراء خطة تل أبيب لتهريب مبارك؟!

قبل فترة قصيرة نُشرت أخبار مدسوسة على صحف مصرية تقول إن أعضاء في حركة حماس ينوون اختطاف نجلي الرئيس مبارك علاء وجمال من سجن طرة(!)، ولم يلتفت أحد في هذه الصحف لغرابة هذا الخبر لأنه بلا منطق، فلماذا تخطف حماس نجلي مبارك وهي سعيدة لسجنهما؟ وكيف؟ وما هي مصلحتها ونواياها من هذا الخطف؟ وسرعان ما تبين أن الخبر مجرد فرقعة ضمن محاولات صهيونية لإفشال الثورة الشعبية أو إدخال مصر في فوضى بعد الثورة يلعب فيها النشر الإعلامي دوراً كبيراً.

الاستثمار السياسي للصمود وللدولة

تجربة غزة … بمثل هاتين الكلمتين يمكن تلخيص حرب الثمانية أيام التي اقترفها العدو الصهيوني ضد أهلنا في القطاع.

الانقسام الفلسطيني: دعوة للمصالحة بدل إسقاط النظام

ترتفع هذه الأيام الأصوات التي تدعو إلى المصالحة وإنهاء الانقسام الفلسطيني. وتأتي هذه الأصوات من جميع الاتجاهات: من طرفي النزاع الرئيسيين، حركتي فتح وحماس، ومن الفصائل الأخرى، ومن الشارع حيث سارت مظاهرات ترفع شعار «الشعب يريد إنهاء الانقسام»، على غرار شعار «الشعب يريد إسقاط النظام» الذي رفعته الجماهير العربية في انتفاضاتها الراهنة.

 

الفلسطينيون وسؤال البيضة والدجاجة

يوم الثلاثاء، الموافق للخامس عشر من شهر آذار/ مارس الجاري، خرج الفلسطينيون في مظاهرات حاشدة في رام الله وغزة رافعين شعار «الشعب يريد إنهاء الانقسام». قيل إنه كان  هناك اتفاق بأن لا يرفع في المظاهرات إلا علم فلسطين، لكن حركة (حماس) لم تلتزم بالاتفاق ورفعت علمها الخاص فكانت النتيجة أن انقسم المتظاهرون. وبدلاً من أن تكون هذه المظاهرات تأكيدا على الوحدة المطلوبة، كانت تأكيدا على الانقسام.

 

فلسطين لا يحررها «تبويس الشوارب»

أجرت حركتا «فتح» و«حماس» الفلسطينيتان يومي 7/ 8 شباط الجاري في العاصمة القطرية الدوحة محادثات تتعلق بآليات تطبيق «المصالحة الوطنية»، المنصوص عليها فيما عرف بـ«اتفاق الشاطئ» في 23/4/2014، الذي غابت عنه فصائل «الجبهة الشعبية» و«الجهاد الإسلامي»..

الحكومة المصرية تطعن «قرار القسَّام»

طعنت «هيئة قضايا الدولة»، التي تمثل الحكومة المصرية في المحاكم، على حكمٍ أصدرته محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، باعتبار «كتائب القسام»- الجناح العسكري لحركة «حماس» كـ«جماعة إرهابية». وقالت مصادرٌ مصرية أنه سيجري النظر في طلب الطعن  يوم 28/3/2015.